الصفحه ٨٢ : بن عمار شيخ كتامة بتجديد البيعة للحاكم بأمر الله بما يطيب قلوب أهل البلد
، ويبعثهم على الوثوب على
الصفحه ٢٦٦ : وحشة أوجبت عوده من طريقه ، واعتمد على فخر الملك بن عمار
، ومن عول عليه من ثقاته في الإتمام إلى بغداد
الصفحه ٢٧٥ :
وأما بغدوين فإنه
لما عاد من صيدا ، قصد عسقلان ، وغار عليها ، وكان واليها المعروف بشمس الخلافة
الصفحه ٣٤٥ : ظهير الدين أتابك بحكايات تدل على حسده له ،
بما أوتي من الهيبة ، وحسن الصيت وجميل الذكر ، وكبر الشأن
الصفحه ٤٢٦ :
مما أمل ، والحال
بالعكس فيما ظن ، ولم يصادف من أجناد دمشق وأحداثها إلا الثبات على القراع ،
والصبر
الصفحه ٤٤٤ : وخمسمائة ، في نزوله على قلعة
دوسر (١) على غرة من أهلها ، وهجمه على ربضها ونهبه ، وأخذ أهله ما لا حاجة إلى
الصفحه ٣١ :
وتدبيره عليه ،
وكان كاتب ألفتكين المعروف بابن الخمّار ، وهو يرى غير رأي المغاربة ، ويزري عنده
على
الصفحه ٣٢ : ، ويمنعناه ويخوّفانه ويحذّرانه ، وزاد الضيق والشدّة على المغاربة
، وتصوّر جوهر العطب إن لم يعمل الحيلة في
الصفحه ٣٩ :
فأقام بها شهورا
فشق على قسّام مقامه وظن أنه يلي البلد ، فلما كان في بعض الأيام وقف رجل من العجم
من
الصفحه ٤٠ :
أبو تغلب مثله
أيضا ، فلما توجه الفضل على الساحل ونزل على عسقلان ، وقصد ابن جراح أبا تغلب
بعسكره
الصفحه ٥٧ :
ولم تلحق ، فوقفت
له المرأة في مضيق ، فلما قاربها رمتها إليه ، فسارع الركابي الى أخذ الرقعة على
الصفحه ٦٢ : السيوف وعلى خيلهم التجافيف وحمل في عقب
جولته حملة أفرجت له بها العساكر واللتوت ولم يزل يضرب بالسيف حتى
الصفحه ٧٧ :
وعاد إلى داره
ووضع العطاء في الرجال ، وبرّز إلى ظاهر دمشق ، وقد اشتملت جريدة الاثبات على ستة
آلاف
الصفحه ١٦٤ : دمشق ، وعلم
أهل دمشق ، فثاروا على ابن أبي شوية وأخرجوه ، ولعنوا أمير الجيوش ووافقهم العسكر
، وبعثوا إلى
الصفحه ١٦٩ :
السابق من ذي
الحجة منها ، وحمل الى الجانب الغربي من بغداد وصلي عليه ، ودفن بالقرب من قبة
أحمد بن