الصفحه ٧٢ :
إلى أفامية ، وعاد
منجوتكين في العسكر في السنة الثانية إلى حلب ونزل عليها ، وصالح بن علي المقدم
الصفحه ٧٦ : هذه الطائفة الباغية ، وقال : إن الديلم
والأتراك والعبيد الذين على الباب يساعدونه على ما يحاول فيهم
الصفحه ٨٣ :
يعرف بالعلاقة ، وقتلوا أصحاب السلطان. واتفق أن المفرج بن دغفل قد نزل على الرملة
ونهب ما كان في السواد
الصفحه ٨٤ : وقتل أصحابه.
وولي أبو عبد الله
الحسن بن ناصر الدولة بن حمدان صور ، وأقام بها وسار جيش بن الصمصامة على
الصفحه ١١٨ : الجراح
ونسب إليه كل قبيح ومحال ، فاستؤذن في القبض عليه ، فأذن في ذلك ، فقبض عليه
بعسقلان بحيلة دبرت له في
الصفحه ١٢٩ : أمير
المؤمنين وخالصته أبي القاسم علي بن أحمد الجرجرائي ، وكتب له السجل بالتقليد من
إنشاء ولي الدولة أبي
الصفحه ١٤٥ : حين عرف وصول طغرلبك على الفرات ، وكاتب المستنصر بأمر الله صاحب مصر ،
يذكر له كونه في طاعته ، واخلاصه
الصفحه ١٧٧ : ء الوزير أبي الفرج محمد بن جعفر بن المغربي ، وهو يومئذ
يتولى الانشاء ، يستدعيه للقدوم عليه ، وانجاده ، من
الصفحه ١٩٣ :
وفيها شرع في
عمارة قلعة الشريف بحلب ، وترميم ما كان هدم منها ، وإعادتها الى ما كانت عليه في
حال
الصفحه ١٩٨ :
واحترز كلّ من كان
في ضيعة أو معقل من أن يتم على أحد من المجتازين به أمر يؤخذ به ، ويهلك بسببه
الصفحه ٢٣١ : على (٧٧ ظ) الجهاد ، وبنصرة العباد والبلاد ،
بإنفاذ العسكر الدمشقي ، فأجيب إلى ذلك ، وعاقت عن مسيره
الصفحه ٢٤٧ :
العدد الدثر في
محاصرتها كليلا ، وكأنها وهي أعلى شاهق نزلت على الجبل من حالق ، فهي بهذه الصفة
الصفحه ٢٦٥ :
مالا معينا في كل
سنة إلى الافرنج فأقاموا على ذلك مدة يسيرة ، فلم يلبثوا على ما تقرر ، وعادوا إلى
الصفحه ٢٦٧ :
عليها المناجيق ،
وشرع في عمل آلة الحرب والنقوب لقصد الأماكن المستضعفة منها لانتهاز الفرصة فيها (٩١
الصفحه ٢٧٩ : أرمنية وديار بكر ، فاجتمعوا في أرض حران ، وكتب إليهم سلطان بن
علي بن منقذ صاحب شيزر يعلمهم نزول طنكري