الصفحه ١٥٢ : عليها في يوم الجمعة الثاني
والعشرين من جمادى الأولى منها ، ونزل في المزة ، وأقام مدة ، وورد الكتاب بعزله
الصفحه ٥٢٥ : ، ووصل
الملك العادل نور الدين ، أعز الله نصره الى مقر عزه ، في بعض عسكره ، في يوم
السبت الخامس والعشرين
الصفحه ٤٧٥ : وأصالة الرأي ، والمعرفة
بمواقف الحروب ، ووصل إلى دمشق سالما في نفسه وجملته في يوم الثلاثاء رابع شهر
ربيع
الصفحه ٤١٨ : ، في يوم السبت السادس عشر من
شهر رمضان من السنة ، وحمل الى مشهد صفين ، ودفن به وكان صاحب عزيمة ماضية
الصفحه ٣٩٨ : يوم الأحد الثاني والعشرين
من شهر ربيع الأول سنة ثلاثين وخمسمائة وحصل بها ورتب أمرها [١٣٨ ظ] وقرر
الصفحه ٢٢٢ : إلى
وقت المغرب من اليوم الرابع عشر من محرّم ، وصعدوا السور ، وانكشف أهل البلد عنه ،
وانهزموا بعد أن
الصفحه ٥٠٣ :
المتدارك ، بحيث افترت الأرض عن نضارتها ، وأبانت عن اخضرارها وغضارتها.
ولما كان في يوم
الاثنين الخامس
الصفحه ٥١٩ : الى صاحب الأمر فيها ،
وصحبته أيضا الرسول الواصل منها.
وفي يوم الأحد
الخامس عشر من شهر ربيع الأول
الصفحه ٤٩٠ : الخبر من
ناحية قلعة جعبر في يوم السبت الثالث عشر من (١٧١ ظ) شهر ربيع الآخر بأن صاحبها
الأمير عز الدين
الصفحه ١١٢ : الله بن نزال عقيب وصوله الى دمشق واليا عليها ، ونزل
في المزة ، ودخل القصر في يوم الأحد لإحدى عشرة ليلة
الصفحه ٤٨٤ : مقابر الفراديس في يوم الاثنين
السادس من شعبان من السنة.
وفي يوم الأربعاء
الرابع عشر من شهر رمضان أرسلت
الصفحه ١٠٧ : العزل في يوم الأحد رابع عشر شهر
رمضان سنة أربعمائة ، فعزل وولى غلام القائد منير ، فأقام المدة اليسيرة
الصفحه ١١٤ : دمشق
واليا عليها في يوم الثلاثاء لسبع خلون من رجب من ذي القعدة سنة أربع عشرة
وأربعمائة ، فكانت ولايته
الصفحه ٤٨٠ : ، والإنكار له ، وعزم على الزحف الى البلد ، ومحاربته في غد ذلك اليوم
، وهو يوم الأربعاء الخامس والعشرون من
الصفحه ٤٩٤ : محمد.
وفي العشر الأول
من شوال من السنة ، الموافق للعشر الأول من تشرين الثاني ، تغير الماء والهواء في