الصفحه ٥١٦ : وجب عليه ، فلما كان في يوم الأحد السادس عشر
من شوال سنة إحدى وخمسين وخمسمائة خرج الامر السامي النوري
الصفحه ٢٤٠ : ، والتقى الفريقان في رابع عشر ذي الحجة من السنة ، فيما بين يافا
وعسقلان ، فاستظهر الأفرنج على المسلمين
الصفحه ٣٧٢ :
ذكر أيام شمس الملوك
أبي الفتح اسماعيل بن تاج الملوك بوري بن ظهير الدين أتابك
، وشرح حاله في
الصفحه ٢٤٣ : بالأمان في الثالث عشر من المحرم سنة خمسمائة ، فلما حصل
ابن القنج السرميني الباطني في يده قتله بالعقوبة
الصفحه ٣٣٦ :
سنة ثماني عشرة
وخمسمائة
في هذه السنة ورد
الخبر من ناحية العراق بأن القاضي ، قاضي القضاة زين
الصفحه ٣٥٠ :
ذكر تاج الملوك بوري
بن أتابك عند توليه الأمر بعد أبيه ظهير الدين أتابك
وأخباره وما جرى في
أيامه
الصفحه ٣٥١ : اثنتين وعشرين وخمسمائة
شرح الأمر والسبب في
ذلك
قد تقدم من ذكر
بهرام ، داعي الباطنية ، والسبب الذي
الصفحه ١١٦ :
ولاية أمير الجيوش
الدزبري الختلي
لدمشق في سنة تسع
عشرة وأربعمائة وشرح حاله
وابتداء أمره
والسبب
الصفحه ٥٢٦ : والتناهي في المحاصرة والمصابرة.
وفي يوم الأحد
الثالث من رجب توجه الملك العادل نور الدين الى ناحية حلب
الصفحه ١١٣ : الرحمن بن الياس أخي الحاكم ، إلى القائد بدر العطار في يوم السبت
لليلة خلت من جمادى الأولى سنة عشر
الصفحه ٨٧ : ، فسار ووصل إليها ودخلها
ونزل في قصر الولاة (١) بها ، وشرع في البناء فيه ، على عادة الولاة في ذلك في يوم
الصفحه ٣٩٩ :
شرح السبب في ذلك
كان الحاجب يوسف
بن فيروز المقدم ذكره ، عند كونه في خدمة شمس الملوك اسماعيل بن
الصفحه ٥٠٦ :
عليه ، وأسقط قوته مع فهاق متصل ، وقلاع في فيه زائد ، فقضى نحبه في الليلة التي
صبيحتها يوم الأربعا
الصفحه ٨٢ :
شرح أسباب ولاية
القائد سلمان بن فلاح
المقدم ذكره لدمشق
وما آلت إليه حاله وحال أخيه في ذلك
في
الصفحه ٤١٦ : بالوادي في يوم الأحد عيدهم ، وغارت خيلهم
على أطراف حلب في تاسع عشر رجب من السنة ، واستأمن منهم إلى حلب