الصفحه ٥١٨ : وعشرين درجة وثماني عشرة دقيقة
، وقد تقدم شرح ما حدث من الزلازل الى أواخر سنة إحدى وخمسين ، ما يغني عن
الصفحه ٢٠٠ : مديدة ، وخرج إلى المتصيد ،
وعاد منه وقد وجد فتورا في جسمه ، واشتد به المرض الحاد ، فتوفي رحمهالله في
الصفحه ٣٩٧ : شهر ربيع
الأول منها تسلم الأمير شهاب الدين محمود بن تاج الملوك ، مدينة حمص ، وقلعتها.
شرح الحال في
الصفحه ٦٨ : دخوله في
يوم الخميس السابع عشر من رجب سنة ثمان وسبعين وثلاثمائة ، ولما توفي الوزير أبو
الفرج يعقوب بن
الصفحه ١٢٦ : الْمُحْسِنِينَ)(٤).
وأنفذ هو الجواب
صحبة الرسول الواصل بعد إكرامه ، وطلع عقيب ذلك إلى قلعة حلب في يوم الأربعا
الصفحه ٤٢٤ :
الشافعي ، متولي المدرسة الأمينية ، في يوم الأربعاء الثالث عشر من ذي القعدة منها
، وهو ساجد في صلاة الغداة
الصفحه ٣٥٤ : إليه ، فلما كان يوم الأربعاء السابع عشر من شهر رمضان سنة
ثلاث وعشرين وخمسمائة حضر مع جماعة الأمرا
الصفحه ٤١٩ : ربه سعيدا مأجورا
شهيدا ، في يوم الثلاثاء السادس والعشرين من شهر رمضان من السنة ، فكانت خلافته
إلى أن
الصفحه ٥١٢ : خروج سريره
لقبره في مقابر الباب الصغير المجاورة لقبور الصحابة من الشهداء رضياللهعنهم ، يوم مشهود من
الصفحه ٢٠٦ :
وفيها توفي الإمام
أبو الفرج عبد الواحد بن محمد بن الحنبلي رحمهالله ، في يوم الأحد الثامن والعشرين
الصفحه ٥٤٧ : (١٩٥ ظ) من بها ، وتسلمت
في يوم السبت الثالث والعشرين من جمادى الآخرة المذكور ، وقررت أحوالها ، وأحسن
الصفحه ٤٣٠ :
وخمسمائة (١)] بمرض حاد عرض له ، فأضعفه وقضى فيه نحبه ، وكان على
الطريقة المرضية ، والخلال الرضية
الصفحه ٣٩٤ : ء ، وهجموا عليه ، فقتلوه في يوم الخميس الثامن عشر من ذي القعدة سنة تسع
وعشرين وخمسمائة ، صبرا وقتلوا معه من
الصفحه ٤٨٣ : النقيب أبو الحسين ، فخر الدولة بن القاضي بن أبي الجن رحمهالله ، في يوم الخميس العشرين من رجب ، من السنة
الصفحه ٣٧٩ : منها وباب جسر
الخندق منها ، وهو الثالث لها ، أنشأهم في سنة سبع وعشرين وخمسمائة ، مع دار
المسرة بالقلعة