الصفحه ٤٩٩ : أضعف قوته ، أقام به أياما وتوفي الى رحمة الله في دمشق
يوم الأحد السادس والعشرين من شعبان من السنة
الصفحه ١٠٤ : من أولاد هشام بن عبد الملك بن مروان ولنوبته في ذلك شرح يطول ، إلا
أن أبا ركوة هذا لما انهزم في الوقعة
الصفحه ٣٤٤ : ، فأردته.
وفيها قصدت
الأفرنج رفنية ، وضايقوها ، واستعادوها من ملكة المسلمين.
سنة إحدى وعشرين
وخمسمائة
الصفحه ٢٧٣ : وبين طنكري ، على أن يحمل
إليه الملك من مال حلب في كل سنة عشرين ألف دينار مقاطعة ، وعشرة أرؤس خيلا
الصفحه ١٠١ :
ولاية القائد أبي
صالح مفلح اللحياني المقدم ذكره
وشرح الحال في ذلك
لدمشق في سنة أربع وتسعين
الصفحه ٤٥٤ :
في سنة احدى
وأربعين وخمسمائة بالتواريخ المتقدمة والحكايات المختلفة ، فرأيت ذكر ذلك وشرحه في
هذا
الصفحه ٤٩٨ : حادة ، وجاء معها
إسهال مفرط قضى نحبه في يوم الأربعاء الثاني والعشرين من شعبان من السنة ، وكان
أديبا
الصفحه ١٠٩ :
جميع القناديل ، فإذا صلوا وحان وقت النزول ، فتح باب المذبح ، وعندهم أن مهد عيسى
عليهالسلام فيه ، وانه
الصفحه ٣٣٧ : باب البلد ، وأذن للناس في الخروج ، فحمل كل منهم ما
خف عليه ، وأطاق حمله ، وترك ما ثقل عليه ، وهم
الصفحه ١٥٠ : أمير المؤمنين إلى داره
على ما تقدم شرحه من أمره.
وفيها أيضا كان
ظفر السلطان طغرلبك بأخيه إبراهيم ينال
الصفحه ٥٢٩ :
وفي يوم الأربعاء
الرابع والعشرين من شهر رمضان من السنة ، وافت في دمشق زلزلة روعت الناس وأزعجتهم
لما قد
الصفحه ٥١٤ :
التاسع من شعبان سنة إحدى وخمسين وخمسمائة ، الموافق لليوم السابع والعشرين من
ايلول ، في الساعة الثانية
الصفحه ٣٩٥ :
الأعداء والمخالفين ، وبويع بالخلافة في يوم السبت السابع والعشرين من ذي القعدة
سنة تسع وعشرين وخمسمائة
الصفحه ٢٨٠ : ، ورواية الفارقي لها أهمية
خاصة لأن حوادثها وقعت في منطقة هو مؤرخها ، يقول الفارقي : «وفي الخميس العشرين
من
الصفحه ١٩ :
شرح الحال في ذلك
لما استقر الصلح
والموادعة بين أهل دمشق والقائد أبي محمود مقدم العسكر المصري