الصفحه ٤٢٠ : صفر جاءت في دمشق زلزلة هائلة بعد الظهر ، اهتزت بها الأرض ثلاث مرات ،
وتلاها في ليلة الجمعة وقت عشا
الصفحه ٢٩٤ : الصفحة اسم الحصن
الأول مرة «ثمانين» ومرة ثانية «تمنين» وحيث أن المنطقة هي جبل عاملة وجدت في كل
من الأعلاق
الصفحه ٣٧٥ :
وفي رجب منها قبض
شمس الملوك على مرة بن ربيعة ، فاعتقله وعلى أسامة بن المبارك ، وصانعه على مصالحة
الصفحه ٢ : بمكان يقال له الدّكة بين نهري يزيد وتورا ، وقيل هي
فوق يزيد قريبا من دير مران ، فجاء أبو محمد الحسن بن
الصفحه ٤ :
الصقلبي قائد
المعز لدين الله ، وخرجوا اليهم ، فاقتتلوا غير مرة فلم يظفروا بهم في جميع تلك
الأيام
الصفحه ٦ : عليها ببني مرة وفزارة ثم وصل دمشق فاصطدم الفاطميون بأهل المدينة يتقدمهم
أحداث المدينة.
والأحداث هي
الصفحه ١٣ : الأموي من قبل الوليد بن عبد الملك ، وهدم كنيسة مر يوحنا فقال : «وأعطاهم
ـ النصارى ـ الوليد مكان الكنيسة
الصفحه ٢٩ : أكثر من مرة ، وتوفي في أيام العزيز ، والمثير في أمره أن وثائق
الجنيزا اليهودية المصرية المعاصرة له تشير
الصفحه ٣٦ : وتعفير خديه بالتراب ، فأخذ العزيز بيده وأمره بالجلوس فامتنع ثلاث
مرات ، ثم جلس فسأله عن خبره وخاطبه بما
الصفحه ١٣١ : فيما يجري من المحاورات ، واثباته في
ضروب المكاتبات ، ليثبت ثبوت الاستقرار ويبقى رسمه على مر الليالي
الصفحه ١٣٦ : الجرجرائي
عراقي الأصل من قرية جرجرايا في سواد العراق التحق بمصر ، وتقلب بالوظائف حتى ولي
الوزارة ، وقد مر
الصفحه ١٥٩ : ، ووقع منه برد شديد الوقع أهلك كثيرا من الشجر ، وجاء معه سيل عظيم في
بلد الشام قلع ما مر به من الشجر
الصفحه ٣٥٧ : هناك
وأصبح العسكر ، خرج من دمشق وانضم إليه التركمان من منازلهم حول البلد ، والأمير
مرة بن ربيعة في
الصفحه ٣٥٨ : ، بادر بتجريد الأبطال من الأتراك الدمشقيين ، والتركمان
الواصلين ، والعرب القادمين مع الأمير مرة ، وأضاف
الصفحه ٣٦٦ : بالمسالك والمناهل ، وكان قصده
حلة مرة ابن ربيعة ، فهلك أكثر من كان معه ، وتفرق أصحابه بعد موت من مات بالعطش