الصفحه ٨٧ : الجهاد في الروم ، فلما أظفر الله بهم ، ونصر
عليهم ، وانكفأ المسلمون منصورين ظافرين مسرورين ، وعاد بشارة
الصفحه ٩٥ :
بن المنصور بن يوسف بن زيري. انظر الخلاصة النقية في أمراء افريقية لمحمد الباجي ،
ط. تونس : ١٢٨٣ ه
الصفحه ١٠١ :
بالقائد حامد بن ملهم ، وسيأتي شرح ذلك في موضعه.
وقيل إن منصور بن
عبدون الناظر في الدواوين بمصر ، لم يزل
الصفحه ١١٣ :
الأمير سديد
الدولة أبو منصور والي دمشق واليا عليها ، في يوم الأحد لخمس بقين من ذي القعدة
سنة ثمان
الصفحه ١١٦ : الأمير المظفر
، أمير الجيوش ، عدة الإمام ، سيف الخلافة ، عضد الدولة ، شرف المعالي أبو منصور
أنوشتكين
الصفحه ١٢١ :
، وتزوج بنت الأمير منصور بن زغيب ، ووصله السجل من الحضرة بإقطاعه حلب ، وعاد إلى
دمشق وشرع في عمارة الدار
الصفحه ١٤٧ : صاحب مصر على المنبر بجامع المنصور ،
وزيد في الأذان «حي على خير العمل». وشرع في بناء الجسر بعقد باب
الصفحه ١٨٥ : خدمته الأمير وثاب بن محمود بن صالح ،
ومنصور بن كامل ، وقصد ناحية الروم وأقام هناك مدة ، واتصل به خبر شرف
الصفحه ٢٠٣ : المضيع أيضا. مدخل إلى تاريخ الحروب الصليبية : ٢٢٢ ـ ٢٢٣.
(٢) ابن مروان هو
ناصر الدولة منصور بن مروان
الصفحه ٢٢٨ : ، بأصالة رأيه وصواب تقديره وامضائه ، وقام في الأمر بعده
ولده أبو علي المنصور بن المستعلي بالله أبي القاسم
الصفحه ٢٤٨ : ، وأهبنا بمن حضرنا من
العساكر المنصورة إلى الاحداق بالقلعة المذكورة يوم الثلاثاء ، ثاني ذي الحجة ،
فنزلوا
الصفحه ٢٨١ : أبو
منصور المعين ، واستقر متوليا ، ... وفي سنة سبع وخمسمائة قتل الأمير ابراهيم بن
سكمان الوزير السديد
الصفحه ٣٠٨ : ،
وشوافعه المنصورة سوالفها بالأوانف ، أن يزاد في الإنافة بقدره ، والاشادة بذكره ،
ويستخلص
الصفحه ٣١٨ : أحوالهم والتأهب للوصول إلى الشام بجموعهم
الموفورة وعزائمهم المنصورة في صفر سنة ثلاث عشرة وخمسمائة ليقع
الصفحه ٣١٩ : للعدل
والإنصاف ، ناهيا عن قصد الجور والاعتساف ، وولي الأمر من بعده ولده ولي العهد أبو
منصور الفضل