الصفحه ٤٢٧ : شوال.
وفي صبيحة يوم
السبت السابع من ذي القعدة من السنة ، حصل عماد الدين أتابك بعسكره جريدة بظاهر
دمشق
الصفحه ٤٢٩ :
الامام أبو القاسم عبد الوهاب بن عبد الواحد الحنبلي رحمهالله في [ليلة الأحد سابع عشر صفر سنة ست وثلاثين
الصفحه ٤٣٤ : في أمرهما ، وخروج أذنه بوصولهما في يوم الخميس السابع من
جمادى الأولى من السنة ، على سبيل المداراة
الصفحه ٤٥١ : الأعنة ، وأغذ السير ، ووصل الى دمشق في يوم
الأربعاء السابع وعشرين من ذي الحجة من السنة ، وخيم بعين
الصفحه ٤٥٢ : الأحد السابع والعشرين من المحرم
سنة اثنتين وأربعين ، وأقام نور الدين في الدار الأتابكية ، وتوجه عائدا
الصفحه ٤٧٥ :
به وضعفت قوته ، فأوجبت الحال عوده الى دمشق في محفة لمداواته ، فوصل في يوم السبت
السابع من شهر ربيع
الصفحه ٤٨٣ : .
وفي يوم الاثنين
السابع عشر من رجب من السنة توفي القاضي بهاء الدين عبد الملك بن الفقيه عبد
الوهاب
الصفحه ٥٠٣ : .
وفي يوم الأربعاء
السابع وعشرين من ذي الحجة ، استدعى مجير الدين أبا الفضل ، ولد نفيس الملك ،
المستوفي
الصفحه ٥١٢ : الحسن الهادي بن المهدي بن محمد
الحسيني الموسوي ، رحمهالله ، في اليوم السابع عشر من رجب سنة إحدى وخمسين
الصفحه ٥١٥ : من
السنة تالي ما تقدم ذكره ، وافت زلزلة أعظم مما تقدم ، روعت الناس وأزعجتهم وفي
يوم الخميس سابع شوال
الصفحه ٢٠ : وتقديره ونفاذ حكمه ، وتمادت الأيام في ذلك
إلى أن تجددت ولاية أبي منصور الفتكين التركي المعزي البويهي
الصفحه ٢١ : الحاجب أبي منصور ألفتكين المعزي والرئاسة عليهم ،
لسكونهم الى سداده وجميل فعله في الأعمال ، واقتصادهم
الصفحه ٥٣ : ثلاثمائة رجل فصاحوا «عزيز يا منصور» فأمنوا.
ولما نزل منير
القائد على دمشق أصبح القائد نزال نازلا معه في
الصفحه ٧٣ : على شيزر وفيه
منصور بن كراديس أحد قواد المغاربة ، فقاتله في الحصن يوما واحدا ولم يستطع الثبات
له لخلو
الصفحه ٨٥ : النهار وقد احتز من رؤوس القتلى
عشرة آلاف رأس ، وبات المسلمون مبيت المنصورين الغانمين المسرورين بما منحهم