الصفحه ٢١٢ : للحرب ، والتقى الفريقان
في اليوم السابع عشر من صفر سنة ثمان وثمانين وأربعمائة ، فانفلّ عسكر السلطان تاج
الصفحه ٢٢٢ : ، وطالبوا الناس بما لا طاقة لهم به ، ورحلوا يوم
الخميس السابع عشر من صفر إلى كفر طاب.
ثم قصدوا بعد ذلك
الصفحه ٢٢٤ : الإمام أبو اسحق إبراهيم بن محمد بن عقيل بن زيد الشهرزوري
الواعظ ، رحمهالله ، يوم الإثنين السابع من
الصفحه ٣٢٠ : من نهار يوم السبت السابع من شهر ربيع الأول ،
من سنة ثلاث عشرة وخمسمائة ، إلّا والفرنج ، على الأرض
الصفحه ٣٣٠ : ، فمرض وتوفي يوم الخمسين سابع
عشرين رمضان ، فحمل ليلا
الصفحه ٣٣٩ : العين ، وتطاردت طلائع
الفريقين ، فلما كان يوم الاثنين السابع والعشرين من ذي الحجة من السنة ، اجتمع
للقضا
الصفحه ٣٧٤ : بفريق وافر خرج من القسطنطينية ، فأوقع به ، وقتل من كان
فيه من الروم وغيرهم.
وفي سابع عشر
جمادى الآخرة
الصفحه ٣٧٧ : مختلفات الأجناس ، والسابعة
منها سوداء ، وتاجا مرصعا ، وسوارين ، وطوق ذهب ، ولما جلس على الكرسي المعد له
الصفحه ٣٩٠ : ء
الرابع عشر من ربيع الآخر سنة تسع وعشرين وخمسمائة ، وقد كان مولده ليلة الخميس
السابع بالعدد من جمادى
الصفحه ٣٩٨ : ء
السابع والعشرين من جمادى الآخرة من هذه السنة ، قتل الحاجب يوسف بن فيروز ، في
ميدان المصلى بدمشق.
الصفحه ٤٠١ : السابع والعشرين من جمادى الأولى من السنة من تل (٢) راهط إلى ناحية المرج ، وخرج إليهم من بقي في البلد من
الصفحه ٤٠٩ :
وخطوطنا بالضمان ، ثم عدنا الى دورنا وأصبحنا يوم الاثنين سابع عشر ذي القعدة سنة
ثلاثين وخمسمائة وحضرنا عند
الصفحه ٤١٥ : بها.
وفي يوم الأحد
السابع عشر من شعبان من السنة ، خلع شهاب الدين على الأمير معين الدين أنر ، وقرر
له
الصفحه ٤١٦ : والنبالة ،
والعدد الوافرة ، وحصل الجميع [بحلب](٢) في السابع وعشرين من رجب من السنة.
ووردت الأخبار
بتملّك
الصفحه ٤٢١ :
وفي يوم السبت
السابع عشر من شعبان الموافق للتاسع من نيسان جاء رعد هائل مختلف من عدة جهات ،
وبرق