الصفحه ٢٣ : غير مفرط فيه
إلى أن خرج من الغرب (٣) ، وقام في منصبه من بعده ولده نزار أبو منصور العزيز بالله
، مولوده
الصفحه ٧٤ : ينتصر الامام أبو المنصور» ومولده في القيروان سنة
إحدى وأربعين وثلاثمائة ، ومدة أيامه إحدى وعشرين سنة
الصفحه ١٤٦ : بأن أرسلان الفساسيري بالأنبار ، وسعى الناس
إلى صلاة الجمعة بجامع المنصور ، فلم يحضر الإمام وأذن المؤذن
الصفحه ١٤٩ :
عزم على ذلك لما بلغه أن طغرلبك متوجه إلى ناحية العراق ، وأطلع الفساسيري أبا
منصور عبد الملك بن محمد بن
الصفحه ٤٤٣ :
وغيره : الأمير الأسفهسلار الكبير ، العادل المؤيد ، المظفر ، المنصور ، الأوحد
عماد الدين ، ركن الإسلام
الصفحه ٥٣٨ : ، وزحفوا الى العسكر المنصور ،
وأن المولى نور الدين نهض في الحال في العسكر ، والتقى الجمعان ، واتفق ان عسكر
الصفحه ٥٤٥ : ، رب العالمين.
وفي جمادى الأولى
من السنة ، في أوله تناصرت الأخبار المبهجة ، من ناحية العسكر المنصور
الصفحه ٥٦٢ : .
ج
جامع الرصافة :
١٤٧.
جامع المنصور :
١٤٦ ـ ١٤٧.
جبيل : ٢٦ ـ ٢٣٢
ـ ٢٦٢ ـ ٢٦٤ ـ ٥٢٧.
جبلة : ٢٢٦ ـ ٥٢٧
الصفحه ٥٧٤ : .
منشأ بن الفرار
اليهودي : ٤٥ ـ ٤٦ ـ ٥١ ـ ٥٣ ـ ٥٤ ـ ٥٦ ـ ٥٧.
منصور بن كامل :
١٨٥.
المنصور بن
المستعلي
الصفحه ١١ : قلوبهم ، واستوحشوا وخافوا.
فلما كان يوم
الاثنين السابع عشر من ذي القعدة من السنة سمع صبي يصيح على بعد
الصفحه ٥١ :
بلتكين دمشق خمسة شهور ، ودخل بكجور البلد واليا في يوم السبت سابع رجب من السنة ،
وقد عرف أن الذي أخر
الصفحه ٦٨ : دخوله في
يوم الخميس السابع عشر من رجب سنة ثمان وسبعين وثلاثمائة ، ولما توفي الوزير أبو
الفرج يعقوب بن
الصفحه ١٦٧ : سلجوق رحمهالله على حلب محاصرا وبها محمود بن صالح في يوم الثلاثاء سابع
عشر جمادى الآخرة ، وضايقها إلى أن
الصفحه ١٧٨ : بلغ ذلك أمير الجيوش قدم إلى القاهرة ، واستعد إلى لقائه ، وخرج في
يوم الخميس سابع عشر رجب ، وسير
الصفحه ١٨٨ :
فيها عمل على
مدينة حرّان ، وأخذت من ملكة شرف الدولة مسلم بن قريش في سابع صفر ، وعاد إليها
حين عرف خبرها