الصفحه ٢٧٦ : ، ووردت
الكتب والرسل إليه من الشام بإنهاء الحال ، وما جرى من الافرنج بعد عودهم عن
الفرات ، ونوبة صيدا
الصفحه ٢٨٠ : السنة ، وحاصرها وضايقها وكانت شتوة صعبة ، وبقي
يحاصرها سبعة أشهر ، ثم سلمها إليه أتابك خمر تاش بعد ذلك
الصفحه ٢٨٣ :
صنجيل ، بعد التباين والمنافرة والخلف ، وصاروا يدا واحدة وكلمة متفقة على الاسلام
وأهله ، وساروا لقصدهم
الصفحه ٢٨٥ : الافرنج
من دفعها فهبت ريح ، وألقت النار على البرج الصغير ، فاحترق بعد المحاربة الشديدة
عليه ، والمكافحة
الصفحه ٢٨٧ :
من الكباش ، وهي
تكسر على هذه الصفة واحدا بعد واحد ، وكان طول كل واحد منها ستين ذراعا معلقا في
الصفحه ٢٨٩ :
طرابلس بعلة لحقته
، وأقام ابنه في الأمر من بعده ، وهو طفل صغير كفله أصحابه ، ودبروا أمره مع طنكري
الصفحه ٢٩١ : أن بعض بني هوبر تخطف بعضها ، وخلصت منهم ، ووصلت إلى حلة بني ربيعة ،
فمسكوها أياما وأطلقوها بعد ذلك
الصفحه ٢٩٣ : استيحاشه منه وبعده عنه ، قيل في جملتها أنه عازم على الخلاف
والعصيان ، وأن يده ويد أتابك قد صارت يدا واحدة
الصفحه ٢٩٨ : ، ومعه أتابك ، فلما قضيت الصلاة ، وتنفل بعدها مودود ، وعادا
جميعا وأتابك أمامه على سبيل الإكرام له
الصفحه ٢٩٩ : رحمهالله بعد ساعات يسيرة في اليوم المذكور ، فقلق أتابك لوفاته على
هذه القضية ، وتزايد حزنه وأسفه وانزعاجه
الصفحه ٣٠٣ : المهادنة والموادعة
والمسالمة ، لتعمر الأعمال بعد الإخراب ، وتأمن (١٠٤ ظ) السوابل من شر المفسدين
والخرّاب
الصفحه ٣١١ : وأصحابه ، ولا يقدم بهم على غرر ، ولا يفسح
لهم في ركوب خطر إلا بعد الأخذ بالحزم ، واستعمال الرفق في الحذر
الصفحه ٣١٤ : وتنفق هذه
المؤسسات عليهم ، وغالبا ما كان السرجندية ضعف عدد الفرسان الثقال ، وبعد هؤلاء جاء
الخيالة أو
الصفحه ٣٢١ : شاه إلى خراسان ، ودخل عليه ، ووطئ بساطه ،
بعد ما جرى بينهما من الوقائع والحروب ، فأكرمه واحترمه وأحمده
الصفحه ٣٢٤ : خرج عنا خرج وجلا مستعدا ، وفي هذا الفعل ما
يؤكد الوحشة ، ويدل على فساد التدبير في اليوم وفيما بعد ، بل