الصفحه ١١١ : المسلمين ، إلّا أن ذلك كان مقدمة فقط ، حيث خشي المسلمون بعدها على
انفسهم ومساجدهم ، ويمكن أن نرى أعمال
الصفحه ١١٨ : .
وكانت العرب بعده
قد استولت على الأعمال ، وأفسدت الشام ، وملك حسان أملاك الملاك ، واتفق الخلف
الجاري بين
الصفحه ١١٩ : ، بزعامة : سنان بن عليان الكلبي ، وحسان بن المفرج الطائي ، وصالح بن
مرداس الكلابي ، على اقتسام الشام بعد
الصفحه ١٢٠ : الحصن وأمر أمير الجيوش بعد ذاك بإنفاذ ثياب وطيب وتكفين
الجثة في تابوت ، ودفنها في المسجد ، وبقيت فيه إلى
الصفحه ١٣٢ : لها حقوق الخدمة من فضل نعمته ،
وأمير المؤمنين يقول بعد ذلك قولا يؤثر عنده (١) في المشرق والمغرب ، ويصل
الصفحه ١٣٨ : وتشتيت شملهم ، ونسخة هذا السجل المذكور بعد البسملة (١).
* * *
__________________
(١) ليس بالأصل ولم
الصفحه ١٤٢ : المجدين أبو محمد الحسن بن الحسين بن حمدان إلى دمشق
واليا عليها ، دفعة ثانية بعد أولى في يوم الإثنين النصف
الصفحه ١٤٥ : «اليبغو» وهو [اليبغو] «لقب من كان بعد الخاقان بدرجتين «والخان
هو الملك الأعظم» للترك وهو الخاقان ، واليبغو
الصفحه ١٤٨ : رحمهالله بعد صلاة العصر ، وأطلق القاضي الدامغاني بمال قرر عليه.
__________________
(١) أضيف ما بين
الصفحه ١٤٩ : يزل الخليفة في محبسه بالحديثة إلى أن عاد السلطان طغرلبك من ناحية
الري إلى بغداد بعد أن ظفر بأخيه
الصفحه ١٥٠ : ولا تيسر طلب ،
فرحل عنها ، ثم حشد بعد مدة وجمع وعاد منازلا لها ومضايقا لأهلها ومراسلا لهم ،
وتكررت
الصفحه ١٥٣ :
الأخبار من ناحية العراق بوفاة السلطان طغرلبك وقيام ولد (١) [أخيه] ألب أرسلان
في المملكة بعده في مدينة الري
الصفحه ١٥٧ : بعد ذلك في هذه النوبة ، ومعه
العساكر الجمة من العرب وسائر الطوائف ، ونزل على مسجد القدم في رمضان سنة
الصفحه ١٦٠ :
المعروف بابن
كدينة فطالبوه بالمال ، فقال لهم : وأي مال بقي بعد نهبكم (٥٩ و) الأموال
واقتسامكم
الصفحه ١٦٥ :
واسعاده ، قادته (٦٠ و) الضرورة إلى الرحيل عن صور بعد أن استفسد كثيرا من أهلها
والعسكرية بها ، بحيث قويت