الصفحه ٥٩ : من بطون العرب بني كلاب مع بكجور ، بعد أن حصل حرمه وأولاده
في القلعة بحلب ، ولما برز وسار عسكره ، وكان
الصفحه ٦٨ : وثلاثمائة وما بعدها
قد تقدم من شرح
السبب في ولاية القائد منير دمشق ما فيه كفاية عن إعادة القول فيه ، ومن
الصفحه ٧٨ : ،
وسنان بن عليان (١) ، ونزل سلمان عسقلان ، وسار منجوتكين حتى نزل بظاهرها ،
وتقابل الجيشان ، فلما كان بعد
الصفحه ٨٠ : ، سبقوكم إلى ما لا يمكنكم تلافيه بعد التفريط فيه واستدراك
الغاية منه ، وأوثقهم على الطاعة والمساعدة فبذلوها
الصفحه ٨٢ : رسمه في راتبه واقطاعاته بعد أن شرط عليه إغلاق بابه ، وألا يداخل نفسه
فيما كان يداخلها فيه ، ولا يشرع في
الصفحه ٨٤ :
الحاكمي وحمل
العلّاقة وأصحابه إلى مصر ، فسلخ حيّا وصلب بظاهر المنظر (١) ، بعد أن حشي جلده تبنا
الصفحه ٨٧ : بعد إخراج القائد أبي تميم سلمان بن جعفر بن فلاح
منها على ما تقدم الذكر له إلى القائد بشارة الاخشيدي
الصفحه ٨٨ :
واتفق ذاك وقد قوض
الصيف خيامه ، وطوى بعد النشر أعلامه ، والشتاء قد أقبل بصره وهريره وقرّة
وزمهريرة
الصفحه ٩١ : الحاكم البستان وبرجوان خلفه وزيدان بعده ، وكان
برجوان خادما أبيض اللون ، تام الخلقة ، فبدره زيدان فضربه
الصفحه ٩٣ : لمن
يختار لولايتها بعد المذكور ، فوقع الاختيار على القائد تميم بن اسماعيل المغربي
الملقب بفحل ، فوصل
الصفحه ٩٤ : والرجالة الى دور الكتاب فانتهبوا ما كان فيها ، ونهبوا ما كان في
الكنائس ، واجتمع بعد ذلك جماعة من المشارقة
الصفحه ١٠١ : ، ثم أمره أن يحضر أبا القاسم الحسين بن علي المغربي
وأخويه ويقتلهم ، فأما الأخوان فإنهما أخذا بعد ثلاثة
الصفحه ١٠٣ : الكرى
وجوانحي بغرائب
الاطراب
من بعد ذعر كان
احفز أضلعي
حتى
الصفحه ١٠٧ : في الولاية إلى انصرافه
ومسيره سنة واحدة وأربعة أشهر ونصف شهر.
ثم تولى الأمر
بعده القائد أبو عبد
الصفحه ١٠٩ : ما كان فيها من الفضة والذهب والجواهر والثياب
، ووصل بعد ذلك أصحاب الحاكم (٤٥ و) فأحاطوا بها وأمروا