الصفحه ٥٢٦ : وغيره ،
بحيث قتل منهم العدد الكثير ، والجم الغفير ، ورحلوا عن بغداد مفرقين مفلولين
خاسرين ، بعد المضايقة
الصفحه ٥٣٥ :
النزوح من ضياعها
لعدم ماء شربهم ، وبعده عنهم ، وكذلك سائر الأعمال ، فلطف الله تعالى بعباده
وبلاده
الصفحه ٥٣٨ : الاسلام
حدث [فيه](١) لبعض المقدمين فشل ، فاندفعوا وتفرقوا بعد الاجتماع ، وبقي
نور الدين ثابتا بمكانه ، في
الصفحه ٦ : ،
__________________
(*) نهاية المستدرك
من مختصر تاريخ ثابت ، حيث تتطابق المعلومات بعد ذلك.
(١) نهاية سقط من أول
الكتاب مقداره
الصفحه ٧ : في عسكره بعد الاستظهار والقوة ، وتحيّر في أمره ، ولزمه الثبات والمحاربة
بعسكره وأجهد نفسه في القتال
الصفحه ١٠ : الطرقات والمسالك وكان صاحب
الشرطة بعد القبض على أبي المنجّا قد أخذ انسانا وقتله ، فظهر الغوغاء وحملة
الصفحه ١١ : قلوبهم ، واستوحشوا وخافوا.
فلما كان يوم
الاثنين السابع عشر من ذي القعدة من السنة سمع صبي يصيح على بعد
الصفحه ١٨ : وأتقياء الرجال ، ولم
يزل يخضع له ويلطف به إلى أن أمسك بعد سؤال متردد ، وعاد منكفئا بعسكره إلى مخيمه
الصفحه ٢٩ : وعمل بها ثم توجه إلى مصر حيث التحق بكافور الأخشيدي ، فنفق
عنه وأعلن اسلامه فاستوزره ، توجه بعد وفاة
الصفحه ٣٠ : المدافعة عنك ، وجددوا له
التوثقة على الطاعة والمناصحة.
وفصل جوهر في
العسكر الكثيف (١) من مصر بعد أن
الصفحه ٣٥ : تقتضيه أعرافه الشريفة
وأخلاقه المنيفة ، وامتنع من الجلوس في الدست وقعد بين يديه ، وأتاه بعد ساعة أمين
الصفحه ٤٤ : الحرب بين الفريقين ، وكان بلتكين المقدم قد خرج على ابن جراح من ورائه بعد
اشتداد الحرب ، فانهزمو وأخذهم
الصفحه ٤٨ : على أمر حلب بعد وفاة سيف الدولة ، ومنع ولده سعد
الدولة أبا المعالي منها ، ودفعه عنها ، فسار أبو
الصفحه ٤٩ : السنة المذكورة ، وصرف همه إلى عمارتها وكان أمره كل يوم فيها الى
الزيادة بعد الدخول إليها في الضعف
الصفحه ٥٢ : الخطابي ، والآخر الخلادي ، والثالث المستولي ، وأخرج ابن الكويس بعد ما صفّي
ومعه رجلان من المتهمين فصلبوا