الصفحه ٢٥٣ : عليها إلى أن يؤديها ، وأقام له بها
فيما بعد.
__________________
ولاية الروم ، وبقي
فيها ، واستبد بها
الصفحه ٢٦٣ : الأخبار بتملك الأمير سكمان القطبي مدينة ميافارقين بالأمان بعد الحصر
لها والمضايقة لأهلها عدة شهور ، بعد أن
الصفحه ٢٦٨ : من بعده الصلاح وقام مقامه ولده ، فكان أصلح منه سريرة ،
وأحسن طريقة.
وفي هذه السنة خرج
طنكري من
الصفحه ٢٧٣ : ونزل على الأثارب (١) ، وملكها بعد طول حصرها والمضايقة لها ، وذلك في جمادى
الآخرة من السنة ، وآمن أهلها
الصفحه ٢٨٨ :
مثل هذا سارع إليه ، وبالغ في المعونة عليه ، وعاد إلى دمشق بعد مكابدة المشقة في
مقابلة الأفرنج ، إلى أن
الصفحه ٢٩٢ : ، فاشتد به المرض ، فهلك في يوم الأربعاء
الثامن من جمادى الآخرة ، وقام في الأمر بعده ابن أخيه سير رجال
الصفحه ٢٩٤ : الخطيرة ـ قسم الأردن : ١٥٢. وصبح الأعشى : ٤ / ١٥١ ـ ١٥٢ : هونين
وتبنين «حصنان» بنيا بعد الخمسمائة بين صور
الصفحه ٣١٥ :
بالاستعلاء المشرق الجبين ، وأقام آق سنقر البرسقي أياما بعد ذلك وتوجه (١٠٩ و)
عائدا إلى بلده بعد استحكام
الصفحه ٣١٧ : الكرانكس (٣) وقام في الملك بعده ولده يوحنا ، واستقام له الأمر ، وعمل
بسيرة أبيه ، وفيها وردت الأخبار بموت
الصفحه ٣١٨ : ، للاجتماع مع ظهير الدين أتابك
على إعمال الرأي في التدبير والتشاور في العمل والتقرير ، هذا بعد أن راسل طوائف
الصفحه ٣١٩ : للعدل
والإنصاف ، ناهيا عن قصد الجور والاعتساف ، وولي الأمر من بعده ولده ولي العهد أبو
منصور الفضل
الصفحه ٣٣٠ : عمل ميافارقين ، من ديار بكر ، في السادس من شهر رمضان
من السنة ، وقام في منصبه بعده ولده شمس الدولة
الصفحه ٣٤٤ : ، فقتله ومسك فقتل من بعده ، وكان هذا الوزير موصوفا بجميل الأفعال
، وحميد الفعال ، ومتانة الدين (١١٨
الصفحه ٣٤٥ : بعد ذلك إلا الأيام القلائل
حتى انفصمت عرى شبابه ، ونزل محتوم القضاء به ، بهجوم مرض حاد عليه بظاهر
الصفحه ٣٥٠ :
ذكر تاج الملوك بوري
بن أتابك عند توليه الأمر بعد أبيه ظهير الدين أتابك
وأخباره وما جرى في
أيامه