الصفحه ١٢٧ : الأولاد هبة الله من بنت وهب بن
حسان ، ماتت أمه وعمره أربعون يوما ، وأبوه وله شهران وسنة ، وأربع بنات
الصفحه ٤٧١ : الزينبي رحمهالله ، بيوم النحر من سنة ثلاث وأربعين وخمسمائة ، وصلى عليه
الامام المقتفي لأمر الله أمير
الصفحه ٤٧٢ : وعائثا فيها ، وخيم في ناحية حوران بالعسكر ، وكاتب العرب في أواخر سنة ثلاث
وأربعين وخمسمائة ، ولم يزل
الصفحه ٤٧٦ : يوم الجمعة
التاسع من رجب سنة أربع وأربعين وخمسمائة قرىء المنشور المنشأ عن مجير الدين بعد
الصلاة على
الصفحه ٢٧٤ : ، وصادر من علم أن له تنبه منهم.
سنة أربع وخمسمائة
(٩٤ و) في هذه
السنة وردت الأخبار بأن جماعة من التجار
الصفحه ٤٧٥ : الدين فصل عن عسكره بحوران ، ووصل إلى دمشق في أيام من آخر
شهر ربيع الأول سنة أربع وأربعين وخمسمائة ، لأمر
الصفحه ٤٧٨ : بالله ، في الخامس (١٦٧ و) من جمادى الآخرة سنة
أربع وأربعين ، وولي الأمر من بعده ولده الأصغر أبو منصور
الصفحه ٤٧٤ : الأربعاء الحادي والعشرين من صفر سنة
أربع وأربعين ، ثم نزل نور الدين في العسكر على باب أنطاكية ، وقد خلت من
الصفحه ١٣٤ :
عليه بدمشق ، وسيّره معه إلى مصر في يوم الجمعة مستهل رجب سنة أربعين (٥٢ ظ)
وأربعمائة.
وفي سنة ست
الصفحه ٤٤١ : الحال فيه بالاستقصاء والبحث الى أن صححته إلى هذه السنة
المباركة ، وهي سنة أربعين وخمسمائة ، وكنت قد منيت
الصفحه ٩٥ : ، وتأثلت
منزلته منه ، وولاه دمشق فأقام واليا عليها إلى المحرم سنة أربع وتسعين وثلاثمائة
فصرف عنها بخادم من
الصفحه ١٩٧ : المنابر ، وذكر أن
الملك أحمد المذكور توفي في سنة أربع وثمانين وأربعمائة ، والابنة منهم زوجها
للإمام
الصفحه ٣٥٦ : لإسماعيل علة الذرب ، فهلك بها ، وقبر في
بانياس في أوائل سنة أربع وعشرين وخمسمائة ، فخلت منهم تلك الناحية
الصفحه ١٨ : .
__________________
(١) أضيف ما بين
الحاصرتين كيما يستقيم السياق.
(٢) كانت المصالحة
سنة وأربع وستين وثلاثمائة ، وذكر ثابت بن
الصفحه ١٩٩ :
سنة أربع وثمانين
وأربعمائة
في ليلة الثلاثاء
التاسع من شعبان من السنة حدث في الشام زلزلة عظيمة