الصفحه ٣٢٦ : الى نجم الدين ايل غازي يستدعونه ليسلموا إليه
تفليس وكان لها بيد أهلها مقدار أربعين سنة ، وكان ملكها
الصفحه ٢٣ :
وثلاثمائة وكان مولده بالمهدية (١) ، وعمره خمس وأربعون سنة ، ومولده سنة تسع عشرة (١٢ ظ)
وثلاثمائة ، ومدة
الصفحه ٣٦٢ : ء
الثاني من ذي القعدة سنة أربع وعشرين وخمسمائة ، وعمره أربع وثلاثون سنة ، ومولده
بالقاهرة سنة تسعين
الصفحه ٢٧ : على أربع ساعات وأربعة أخماس ساعة من يوم الاثنين الحادي عشر من شهر
رمضان سنة تسع عشرة وثلاثمائة ، وعمره
الصفحه ٢٨١ : السلطان تسمى فاطمة خاتون صغيرة ، وهي التي تزوجها الخليفة المقتفى في سنة
أربع وثلاثين وخمسمائة ولقد حضرت
الصفحه ١٣٦ :
ولاية القائد طارق
الصقلبي المستنصري لدمشق
في سنة أربعين
وأربعمائة (٥٣ و)
وصل الأمير بها
الصفحه ٧٤ : من شهر رمضان سنة ست وثمانين وثلاثمائة ، وعمره إثنتان وأربعون سنة ،
ونقش خاتمه «بنصر العليم الغفور
الصفحه ١٤٢ : ، فظهر من القوت ووجوده ما طابت به النفوس وصلحت معه الأحوال.
سنة تسع وأربعين
وأربعمائة
في هذه السنة
الصفحه ١٧١ : ) (١) وعمره ست وسبعون سنة ، وكانت أيامه أربعا وأربعين سنة
وتسعة أشهر وأياما ، وكان جميلا مليح الوجه أبيض اللون
الصفحه ٤٠٤ : المقتفي لأمر الله ، وعمره أربعون سنة ، وأخذ البيعة له على جاري الرسم ،
وخطب له على المنابر في بلاده فقط
الصفحه ١١٤ : دمشق
واليا عليها في يوم الثلاثاء لسبع خلون من رجب من ذي القعدة سنة أربع عشرة
وأربعمائة ، فكانت ولايته
الصفحه ٤٧٩ : وابل وطل وانسكاب وهطل ، بحيث أقام ذلك منذ الثلاثاء الثالث من ذي الحجة سنة
أربع وأربعين الى مثله (١٦٧
الصفحه ١٠١ :
ولاية القائد أبي
صالح مفلح اللحياني المقدم ذكره
وشرح الحال في ذلك
لدمشق في سنة أربع وتسعين
الصفحه ٤٣٥ : السنة ، توفي الأخ الأمين أبو عبد الله محمد بن أسد بن علي
بن محمد التميمي عن أربع وثمانين سنة ، بعلة
الصفحه ٤٤٤ :
سنة إحدى وأربعين
وخمسمائة
(١٥٤ ظ) قد تقدم
من ذكر عماد الدين أتابك زنكي ، في أواخر سنة أربعين