الصفحه ٣١٣ : وقسوطهم ومقاطعاتهم بالحقوق المستمرة ، ويحملهم في العدل على القواعد
المستقرة ، ويستقرىء آثار الولاة قبله
الصفحه ١٢٧ :
بعد وفاته ستمائة ألف دينار سوى الآلات والعروض ، وقيمة الغلات مائة ألف دينار
وأخذ له من دمشق وفلسطين
الصفحه ١٢١ : واستقر الأمر على أن المقلد يأخذ من القلعة
ثمانين ألف دينار وثيابا وأواني ذهب وفضة ويسلمها إلى الدزبري
الصفحه ١٧٣ : التعزية الأمير أبو الفتيان بن حيوس بالقصيدة
الألفية المشهورة التي يقول فيها :
وقد جاد محمود
بألف
الصفحه ٧ : في أمره فقالوا : ليس فيه حيلة غير فلّ عسكره ، وليس يقدر على فلّه إلّا
بابن جراح ، فبذلوا له مائة ألف
الصفحه ٣٤ : ، فانهزم ألفتكين والقرمطي
ووضع السيف في عسكريهما ، فقتل منه نحو عشرين ألف رجل ومضى الحسن القرمطي هاربا
على
الصفحه ٣٧ :
أمره ، وترددت المراسلات إليه ومنه ، والوسيط جوهر إلى أن تقرر الأمر على ثلاثين
ألف دينار له ولأصحابه
الصفحه ٧٤ :
هذه الحال ، وقيل إن كراعه كان يزيد على عشرين ألف رأس خيلا وبغالا وجمالا وحميرا
، وسار مسافة عشرة فراسخ
الصفحه ١١٩ : ركبته وأطلق
للزبيدي (٤) الذي جاء به ألف دينار ، ولعز الدولة رافع خمسة آلاف دينار
، وأطلق لطريف الذي ضربه
الصفحه ١٦٤ : ، فراسله
المغاربة على أن يمكنهم من المقام في البلد ويعطونه مائة ألف دينار ، فرضي وأقام
أياما في المكان
الصفحه ١٦٧ : الروم طالبا ملكهم ،
وقد توجه إلى منازجرد فلحقه وأوقع به وهزمه ، وكان عسكره على ما حكي تقدير ستمائة
ألف
الصفحه ١٧٦ : بها من
أهلها سوى ثلاثة آلاف إنسان بعد خمسمائة ألف أفناهم الفقر والغلاء والجلاء ، وكان
بها مائتان
الصفحه ٢٧٤ : ، ثم عاد بعد مدة
يسيرة الى صيدا ، فقرر على من أقام بها نيفا وعشرين ألف دينار ، فأفقرهم واستغرق
أحوالهم
الصفحه ٢٩٣ :
فأجابه إلى ذلك ،
ومبلغها عشرون ألف دينار ، والخيل ، وطلب مقاطعة شيزر ، فأجاب صاحبها إليها ، وهي
الصفحه ٤٠٦ : الاجتياز بها ، لما ورد الى هذه
الجهات ، وأنفق على عمارتها مائة وسبعين ألف دينار ، مع جاه الخلافة والسلطنة