الصفحه ١٩٣ :
وفيها شرع في
عمارة قلعة الشريف بحلب ، وترميم ما كان هدم منها ، وإعادتها الى ما كانت عليه في
حال
الصفحه ٢٠٩ :
فسلمها إليه ،
وحصل بها في يوم الاثنين الحادي عشر من جمادى الأولى ، وسلمت جميع الحصون إليه من
الشام
الصفحه ٢٣٢ :
وورد الخبر
باجتماع الأميرين : سكمان بن أرتق ، وجكرمش صاحب الموصل في عسكرهما [وأنهما]
تعاهدا
الصفحه ٢٥٢ : القلعة بعد خمسة أيام ، في الثامن والعشرين من شهر رمضان ،
وأقر إقطاع محمد واليها عليه واستحلفه ، وقبض عليه
الصفحه ٢٦٧ :
عليها المناجيق ،
وشرع في عمل آلة الحرب والنقوب لقصد الأماكن المستضعفة منها لانتهاز الفرصة فيها (٩١
الصفحه ٣٠٥ :
وفيها توفي الشريف
نسيب الدولة أبو القاسم علي بن ابراهيم بن العباس ابن الحسن الحسيني ، رحمهالله
الصفحه ٣٠٦ :
وفيها توفي الشيخ
أبو الوحش سبيع بن مسلم الضرير ، المعروف بابن قيراط المقري المجود بالسبعة
الصفحه ٣٧٤ : (١٢٩ ظ) والمصابرة ، راسل في بذل الطاعة والمناصحة ، والسؤال في إقراره
على ما كان عليه في أيام أبيه
الصفحه ٣٧٨ :
وتفرق عسكره في
البلاد ، وعاد السلطان مسعود إلى (١٣١ و) منزله ، وخطب له في جامع همذان.
وفي هذه
الصفحه ٣٨٦ :
وفيها تواصلت
الأخبار من ناحية الأمير عماد الدين أتابك ، باعتزامه على التأهب لقصد مدينة دمشق
الصفحه ٤١٥ :
لعجرفة فيه واقدام
على استعمال الشر ، ونودي عليه بفساد أمره ، وظهور غدره ومكره ، وكثرة جهله
الصفحه ٤٢٤ :
قلما وصل إليها
فسد ذلك التدبير عليه ، ولم ينل ما كان صرف همه إليه ، فاعتقل في القصر مكرما ،
ومبجلا
الصفحه ٤٥٩ :
ظهره مع جبلين
هناك ، ووصل إليه الأمير جندار صاحب أذربيجان (١) في ألف فارس ، ووصله الأمير ايلدكز
الصفحه ٥٢١ : منهم من ظفروا به ، ووصل أسد الدين الى بعلبك في
العسكر (١٨٤ ظ) من مقدمي التركمان وأبطالهم للجهاد في أعدا
الصفحه ٥٢٢ : الدين على بانياس في عسكره المنصور ، ومضايقته لها بالمنجنيقات والحرب
، سقط الطائر من العسكر المنصور بظاهر