الصفحه ٢٨٨ : مائتي
مركب كبارا وصغارا ، منها تقدير ثلاثين مركبا حربية ، وحملوا في بعضها ما خف من
أثقالهم ، ورحلوا في
الصفحه ٣٠٢ : الصائغ أول من أظهر هذا المذهب الخبيث بالشام ، في أيام الملك
رضوان ، واستمالا إليه بالخدع والمحاولات
الصفحه ٣٧٦ :
ونزلوا ، فأسروا
جميعا ، ونهب ما كان في البلد ، وقرر فيه من الرجال الأجلاد من يحفظه ، ويذبّ عنه
الصفحه ٤١٨ :
الثامن من شهر
رمضان من السنة ، وتواصلت الأخبار بإتمام الروم في رحيلهم الى بلادهم ، وسكنت القلوب
الصفحه ٤٣٦ : ، وإن السبب في ذلك أن الأمير عماد الدين
أتابك ، لم يزل لها طالبا ، وفي تملكها راغبا ، ولانتهاز الفرصة
الصفحه ٤٣٧ :
تمكنت من أخشابها
وأبادتها ، فوقع السور في الحال ، وهجم المسلمون البلد بعد أن قتل من الجهتين
الخلق
الصفحه ٤٥٨ :
سنة إثنين وأربعين
وخمسمائة
في صفر منها عاد
الحاجب محمود الكاتب من بغداد ، بجواب ما صدر على يده
الصفحه ٤٦٦ :
والهرب مخذولين
مفلولين (١) ، وحين عرف المسلمون ذلك ، وبانت لهم آثارهم في الرحيل ،
برزوا لهم في
الصفحه ٤٧٢ :
الأعمال الدمشقية
، فاقتضت الحال نهوض الأمير معين الدين في العسكر الدمشقي الى أعمالها ، مغيرا
عليها
الصفحه ٥٤٠ :
في المعابر ،
فأظفر الله بهم ، بحيث لم يفلت منهم إلا القليل النزر ، ثم تلا ذلك وورد الخبر من
العسكر
الصفحه ٣٨ :
ولاية قسام التراب
لدمشق بعد الحاجب ألفتكين المقدم ذكره
والسبب في غلبته على
الأمر في سنة ثمان
الصفحه ٧٩ : باب الحديد والنفاطون معه ، فانهزموا منه ، وملك البلد ،
وطرح النار في الموضع المعروف بحجر الذهب ، وهو
الصفحه ١٤٤ : في قولهم ولا
يرتاب ، وانتهى إليه أنه بواسط قد عزم على نهب دار الخلافة ، والقبض على الخليفة ،
فكاتب
الصفحه ١٩٠ :
في هذه السنة شرع
سليمان بن قتلش (١) في العمل على مدينة أنطاكية ، والتدبير لأمرها والاجتهاد
في أخذها
الصفحه ١٩٢ :
سنة ثمان وسبعين
وأربعمائة
في هذه السنة كان
مصاف الحرب بين الملك سليمان بن قتلمش وبين الأمير شرف