الصفحه ٩٧ : أسبابهم.
ونظر ابن العداس
في الأعمال ، وشرع في تهذيب الأمور وتوفير الأموال ، وتوجه ابن النحوي إلى الشام
الصفحه ١٠٧ :
ولاية القائد حامد بن
ملهم
المذكور أولا في سنة
تسع وتسعين وثلاثمائة
(٤٤ و) وصل القائد
حامد بن
الصفحه ١٤٨ :
عمامة تحتها
قلنسوة والأتراك [في](١) أعراضه وبين يديه ، وضرب له قريش خيمة في الجانب الغربي
فدخلها
الصفحه ١٤٩ : يزل الخليفة في محبسه بالحديثة إلى أن عاد السلطان طغرلبك من ناحية
الري إلى بغداد بعد أن ظفر بأخيه
الصفحه ١٥٨ :
سنة ستين وأربعمائة
وفيها ولاية الأمير
بارزطغان لدمشق
وصل الأمير قطب
الدولة بارزطغان إلى دمشق
الصفحه ١٦٢ :
فأقام بها وعمّر
ما عمره من الحمام وغيره فيها ، ثم خرج منها في أوائل سنة اثنتين وسبعين وأربعمائة
الصفحه ١٨٤ :
سنة أربع وسبعين
وأربعمائة (١)
فيها ملك الأمير
أبو الحسن علي بن المقلد بن منقذ حصن شيزر ، في يوم
الصفحه ٢٢٤ :
إلى ملطية في
عسكره من الأتراك ، في خلق عظيم ومن عسكر (قلج أرسلان ابن) سليمان بن قتلمش ، فعاد
بيمند
الصفحه ٢٣٠ :
وفيها ورد الخبر
من حمص ، بأن صاحبها الأمير جناح الدولة حسين أتابك ، نزل من القلعة إلى الجامع
الصفحه ٢٣٥ :
واتفق للأمر
المقضي الذي لا يدافع ، والمحتوم الذي لا يمانع ، من سعى في إفساد هذا التدبير ،
ونقض هذا
الصفحه ٢٦٤ : دمشق عائدا إلى ظهير الدين أتابك ، فأكرمه وأنزله في دار ،
وأقطعه الزبداني وأعمالها في المحرم سنة ثلاث
الصفحه ٢٨٥ :
في السواد وهو حصن
منيع لا يرام ، فشد القتال عليه ، وملكه بالسيف قهرا ، وقتل من كان فيه قسرا ،
وشرع
الصفحه ٢٨٩ :
طرابلس بعلة لحقته
، وأقام ابنه في الأمر من بعده ، وهو طفل صغير كفله أصحابه ، ودبروا أمره مع طنكري
الصفحه ٣٠٤ :
رتب في المدة
الطويلة ، وقد كانوا أحسنوا إلى هؤلاء المقدمين على الفساد كل الإحسان ، فبادر أهل
شيزر
الصفحه ٣١٧ :
حلب ، ورد أمر
الاصفهسلارية والنظر في الأموال إلى الأمير أبي المعالي (المحسن) (١) بن الملحي العارض