الصفحه ٥٧ :
ولم تلحق ، فوقفت
له المرأة في مضيق ، فلما قاربها رمتها إليه ، فسارع الركابي الى أخذ الرقعة على
الصفحه ٦٢ : (١) في ظهره والراية في يده ، وجال بكجور في أربعمائة فارس من
الغلمان عليهم الكذاغندات والخوذ وبأيديهم
الصفحه ٧١ :
البرجي في نفر
قليل (١) ، وملك عسكرهم وسوادهم ، وغنمت منهم الغنائم الوافرة من أموالهم وكراعهم
الصفحه ٧٣ :
عصمة الاسلام
الجامعة بيني وبينك وبين عساكرك تبعثني على إنذارك ، وهذا عسكر الروم قد أظلّكم في
الجمع
الصفحه ٩٤ :
ولاية القائد ختكين
الداعي
المعروف بالضيف في
سنة اثنتين وتسعين وثلاثمائة
وصل القائد ختكين
الصفحه ١١٧ :
إليه من التودد
والاكرام ، لما يريد الله تعالى من اسعاد جده ، وإظهار سعده ، فارتضى الحاكم مذهبه
في
الصفحه ١٣٦ :
ولاية القائد طارق
الصقلبي المستنصري لدمشق
في سنة أربعين
وأربعمائة (٥٣ و)
وصل الأمير بها
الصفحه ١٤٢ :
وفيها وردت
الأخبار من مصر بقلة الأقوات وغلاء الأسعار ، واشتداد الأمر في ذلك إلى أوان زيادة
النيل
الصفحه ١٤٥ :
ووصل السلطان
طغرلبك الى بغداد في شهر رمضان سنة سبع وأربعين وأربعمائة وتوجه الفساسيري إلى
الرحبة
الصفحه ١٤٧ :
والناس إذ ذاك في
ضرّ وجهد ، قد توالى عليهم الجدب ، وغلاء السعر وعزت الأقوات وأقام الفساسيري
بمكانه
الصفحه ١٦٨ :
مكانه لأشياء
أنكروها عليه ، ونسبوها إليه (١).
سنة أربع وستين
وأربعمائة
في المحرم منها
قتل
الصفحه ١٩٩ :
سنة أربع وثمانين
وأربعمائة
في ليلة الثلاثاء
التاسع من شعبان من السنة حدث في الشام زلزلة عظيمة
الصفحه ٢٠١ :
في العسكر إلى
الرحبة (١) ، وقد كان كاتب قسيم الدولة صاحب حلب ، ومؤيد الدولة يغي
سغان (٢) صاحب
الصفحه ٢١٣ :
خواص عسكره المفلول ، وأقام بحلب مدة يسيرة ، وراسله الأمير ساوتكين الخادم
المستناب في القلعة والبلد
الصفحه ٢١٩ :
على أعمال أنطاكية
، فعند ذلك عصى من كان في الحصون والمعاقل المجاورة لأنطاكية (١) ، وقتلوا من كان