الصفحه ١٩٨ :
واحترز كلّ من كان
في ضيعة أو معقل من أن يتم على أحد من المجتازين به أمر يؤخذ به ، ويهلك بسببه
الصفحه ٢٠٧ :
الى قسيم الدولة
صاحب حلب ، شرع في الجمع والاحتشاد ، والتأهب لدفعه والاستعداد ، وأجمع على لقائه
الصفحه ٢٢٨ :
وفيها وصل قمص (١) الرها ، مقدم الأفرنج في عسكره المخذول إلى ثغر بيروت ،
فنزل عليه طامعا في افتتاحه
الصفحه ٢٦٨ :
عليه الثناء وعاد
منكفيا إلى دمشق ، وورد عليه الخبر بعود السلطان من بغداد إلى أصفهان في شوال من
الصفحه ٢٧٩ :
ووصل إليه الأمير
أحمد يل (١) في عسكر كثيف الجمع ، وكذلك تلاه الأمير قطب الدين سكمان
القطبي من بلاد
الصفحه ٣٤٩ : الباب الإمامي المسترشدي ، والسلطاني الغياثي ، يذكر فيها حال مواضع داثرة في
عمل دمشق ، وحصص عامرة ، وأرض
الصفحه ٣٦٢ :
وتوجهوا جميعا إلى
مخيم عماد الدين أتابك ، فأحسن لقاءهم ، وبالغ في الإكرام لهم ، وأغفلهم أياما
الصفحه ٣٦٦ : ، وعولجا فبرأ احدهما الذي عند الرأس ، وتنسر الذي في الخاصرة ، وصلحت
الحال في ذلك ، وركب وأقام مدة يحضر
الصفحه ٣٨٢ :
سوار وحسان
البعلبكي ، فأوقعوا بهم وقتلوهم عن آخرهم في بلد الشمال ، وأسروا من وقع في أيديهم
حيا
الصفحه ٣٨٨ :
وظهور الجهل ،
وتبلد الفهم ، وحب الظلم ، وعدوله عما عرف فيه من مضاء العزيمة في مصالح الدين
الصفحه ٤٠٠ :
كان في نفوس الغلمان كامنا ، وحرك ما كان في القلوب ساكنا ، ووجد الأمير بزواج (١) والغلمان السبيل إلى
الصفحه ٤١١ :
في إعادة ما قبض
من أملاكهم إليهم ، وإعادة كل مغضوب منها عليهم ، ولم تزل المراسلات في هذا الباب
الصفحه ٤٣١ :
وفيها ورد الخبر
بوفاة ضياء الدين أبي سعيد بن الكفرتوثي ، وزير الأمير عماد الدين أتابك في خامس
من
الصفحه ٢ : أحمد القرمطي الى دمشق ويلقب
بالاعصم ، وكان جعفر مريضا ، فخرج فقاتله فقتله القرمطي في ذي القعدة وقيل في
الصفحه ١٣ :
الرفيع الغاية في
الحسن والبهاء ما لم ير مثله ، وهو أحسن مكان كان بظاهر دمشق ، وامتدت النار مشرقة