الصفحه ٦٣ : يوسف (ت ٦٢٢ ه) مخطوط في المكتبة القادرية ببغداد
رقم ٦٨٤ ضمن مجموع (معجم الدراسات القرآنية ٤١٥) ، ومنه
الصفحه ٥٨ : في بيروت ، وطبع بتحقيق فواز زمر لي بدار
الكتاب العربي في بيروت عام ١٤٠٨ ه / ١٩٨٨ م* «فتح المنان في
الصفحه ٢٢٣ : (٣) ، ...
__________________
ابْلَعِي) لابن الجزري محمد
بن محمد (ت ٨٣٣ ه) مخطوط بدار الكتب الظاهرية : ٥٤٣٣ ومنه نسخة ميكروفيلمية بمركز
الصفحه ٥٧ : سهيل البصري ت ٣٧٠ ه مخطوط منه نسخة كتبت سنة ٥٥٤ ه مخطوطة في مكتبة
الأوقاف العراقية ببغداد رقم
الصفحه ٢٦٧ :
وقوله : «الصلاة
خير من النوم» (١) في قوله : (وَذَكِّرْ فَإِنَّ
الذِّكْرى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٤٠٤ : واقعة بهم من غيرهم ، [ثم قال] (١) : (وَهُمْ
مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ) (الروم : ٣) فأضاف
الصفحه ١٤٨ : بها
القرآن من لغات العرب ، بإسنادين عن ابن مسعود ، وأخرجها ابن حبان في الإحسان
بترتيب صحيح ابن حبان
الصفحه ١٣٩ : والنهي والإباحة والتخيير] (فائدة)
تقديم العتاب على الفعل من الله تعالى يدلّ على تحريمه ، فقد عاتب الله
الصفحه ٣١٣ :
والقرائن فلا شك
فيه ؛ وحينئذ إن تعارضت أقوال جماعة من الصحابة ، فإن (١) أمكن الجمع فذاك ، وإن
الصفحه ١٨٧ : تعالى : (لا
يَسْتَوِي الْقاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ
وَالْمُجاهِدُونَ فِي
الصفحه ٤٣٩ : صحيح ابن حبّان ٧
/ ٢٣٤ ، باب البيع المنهي عنه ، ذكر العلة التي من أجلها زجر عن بيع الثمر بالثمر
الصفحه ٢٥٥ : به. وهذا
تأويل منه ، وليس جحدا لكونهما قرآنا».
وفي «صحيح ابن
حبان (٤)» عن زرّ : قلنا لأبيّ بن كعب
الصفحه ٢٩٩ :
سليمان بن مرّة النهشلي الهروي ، محدّث من أهل هراة من الضعفاء ، روى عن مالك وابن
أبي ذئب ، وشعبة ، ذكره
الصفحه ١٦٣ : ؛ والحجة عليه من قوله في إسقاط الجلد في حدّ الزنا عن
الثّيب الذي يرجم ، فإنه لا مسقط لذلك إلا السنة فعل
الصفحه ٤٠٢ : ) (الصف : ١١) فعلم أن التجارة من جهة الدلالة هي الإيمان
فالدلالة سبب الإيمان ، والإيمان سبب الغفران ، وسبب