الصفحه ٢٨٧ : ؛ ولسان العرب ٣ / ٣٨٣ (كود) ؛ والمقاصد النحوية ٢ / ٢١٥
؛ وبلا نسبة في أدب الكاتب ص ٤١٩ ؛ وأسرار العربية
الصفحه ٢٨٩ :
ردّوه إلى الأصل ، نطقوا باسم الفاعل ، ولم ينطقوا بالمصدر ، نحو قوله [من
الرجز] :
٥٥٧
الصفحه ٣٠٤ : . فإن لم تخفّف ، جرى مجرى الصحيح ،
نحو : «لم يقرأ» ، و «لم يخطىء» ، فإنّ جزمه بسكون آخره كالصحيح ، ولا
الصفحه ٣٠٥ :
المجزوم بهذه الحروف وإبقاءها إلّا في «لمّا» خاصة ، نحو : «سرت إلى المدينة ولمّا»
، تريد : ولمّا أدخلها
الصفحه ٣٠٩ :
النهي حتى يسوغ فيه دخول حرف الشرط عليه مع أداة النهي ، نحو : «لا تعص الله يغفر
لك» ، لأنّه يسوغ أن تقول
الصفحه ٣١٦ : ضرورة ، نحو : «إن زيد يقم يقم عمرو».
__________________
لعبد الرحمن بن حسان
في خزانة الأدب ٩ / ٤٩
الصفحه ٣١٧ : يبنى على الاستفهام ، نحو :
«أإن قام زيد يقم عمرو» ، ويونس يقول : «يقوم عمرو». والصحيح مذهب سيبويه بدليل
الصفحه ٣٢٤ :
: هذا جزء من بيت أكمله السّجاعي (أحمد بن
أحمد ١١٩٧ ه / ١٧٨٣ م) على النحو التالي :
* تجد حطبا جزلا
الصفحه ٣٣٢ :
بالتاء ، نحو : «أرمل وأرملة» ، أو «أفعل» الذي هو في الأصل اسم ، فوصف به
نحو «أربع» ، فإنّه اسم عدد
الصفحه ٣٣٥ :
ذلك ، فيكون الفك شاذّا ، ولا حجة فيه على أصالة الهمزة ، نحو قوله [من
الرجز] :
٥٩١ ـ قد علمت ذاك
الصفحه ٣٤٤ : بالاسم ، ولا كاتصال المضاف
بالمضاف إليه ، فلذلك لم يقو قوّتهما.
وأمّا التصغير
فقد وجد في الأفعال ، نحو
الصفحه ٣٥١ : ء التأنيث أنّ الحرف الرابع
يقوم فيه مقام تاء التأنيث ، أنّهم إذا صغّروا اسما ثلاثيّا ، نحو : «هند» ،
فإنّهم
الصفحه ٣٥٨ : »
، و «ثقيف» ، و «يهود» ، و «مجوس» ، ونحوه.
فإن كان منقولا
من اسم أب أو أمّ ، فلا يخلو أن تضيف إليه «ابنا
الصفحه ٣٨٤ : أكثر ، فلا فائدة في الاستثناء إذ ذاك.
[٤ ـ ناصب المستثنى
بـ «إلّا»] :
واختلف
النحويون في الناصب
الصفحه ٤٠٧ : » وأخواتها ، فدلّ ذلك على أنّها حركة بناء.
وقد ذهب أكثر
النحويين من البصريين إلى أنّها حركة بناء. واختلفوا