الصفحه ٧٦ : أولى.
ومنهم من زعم
أنّ «ذا» إنّما كان مفردا مذكرا على كل حال لأنّه إشارة إلى مفرد مذكر محذوف والتقدير
الصفحه ١١٠ :
واستدلّ من ذهب
إلى أنها ضمير بأشياء منها أنّ الياء لم تثبت بنفسها من علامات التأنيث في موضع من
الصفحه ٥٦٨ : على فاعل لا تخلو أن تدخل
عليه وهو متعدّ إلى واحد أو إلى اثنين. فإن كان متعدّيا إلى اثنين ، صار متعدّيا
الصفحه ٥٩٠ : يجوز ما ذهب إليه ، لأنّ
الإبصار سبب للعلم إلّا أنّه لم يدع إلى ذلك ضرورة.
وهذه الجملة
المعلق عنها
الصفحه ٤ : رجع إلى الأصل في بعض
الضرائر وعليه قول الشاعر [من البسيط] :
ما أنت
بالحكم الترضى حكومته
الصفحه ١٥٠ : مجرى «كم»
في أنّه كفاية عن العدد «كذا» ، فتقول إذا كنّيت عن الثلاثة إلى العشرة : «له كذا
من الدراهم
الصفحه ١٨٨ : النداء والألف واللام فيه لأنّهما عوض من همزة «إله» ، كما
يجوز أن يقال : «يا إله» ، فكذلك «يا ألله
الصفحه ٢١٨ :
بعد ألف زائدة ، أو إلى تحريك حرف علة وما قبله مفتوح ، أو إلى وقوع واو
قبلها ضمة ، أو لا يؤدّي إلى
الصفحه ٢٣٨ : المشار إليه ، ثم ما عرّف بالألف واللام ، ثم ما
أضيف إلى واحد من هذه المعارف (١).
هذا مذهب
سيبويه
الصفحه ٣١٠ : ، تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَرَسُولِهِ)(١). وكذلك قول الشاعر [من البسيط] :
٥٧٤ ـ كرّوا إلى حرّتيكم تعمرونهما
الصفحه ٣٨٥ :
ومنهم من ذهب
إلى أنّه منصوب بالفعل بواسطة «إلّا» ، وانتصب «غير» وما في معناه بالفعل من غير
واسطة
الصفحه ٤٠٠ :
تقديم المستثنى
وهو آل أحمد ومشعب الحق على المستثنى منه وهو مشعب وشيعة.
فإن عطفت على
الاستثنا
الصفحه ٤٢٤ :
فلباب تمييز ،
وهو مضاف إلى معرفة ، قال : ولغة العرب مشهورة : «ما فعلت الخمسة عشر الدرهم ، والعشرون
الصفحه ٤٤٤ : يكون حرف علة أو حرفا صحيحا ، أو الهمزة. فإن
كان حرف علة ، رددته إلى أصله إذ زال بالتصغير موجب البدل
الصفحه ٤٥٤ : نسبت الإنسان إلى ما يملكه نسبته بالياءين.
وقد يجيء على «فاعل»
، وذلك موقوف على السماع ، نحو : «رامح