الصفحه ٤٢١ :
فإن قدّرتها
داخلة على «لا» وحدها ، وجدت فيها معنى التمني لم تحتج إلى خبر ، لأنّ المراد
التمني نفسه
الصفحه ٥٢١ : . دليل ذلك ما ورد في الأثر قوله عليهالسلام
: «إنّ المرأة خلقت من ضلع عوجاء». فوصفها بالمؤنث وهو «عوجا
الصفحه ٥٧٣ : المراء فإنّه
إلى الشرّ
دعّاء وللشرّ جالب
__________________
٧٣٩ ـ التخريج
الصفحه ٨ : : غطّت. المتقاعس : الذي يخرج صدره ويدخل ظهره.
المعنى : تستغرب
المرأة من شكل الرجل أن يكون هو زوجها
الصفحه ٦٧ : على الرجل والمرأة ، فإذا قلت : «نعم الرجل» ، علم أنه
إنسان ، فلا فائدة في ذكر الإنسان بعد ذلك.
ولو
الصفحه ٨٨ : نسبة في الأغاني ١ / ٢٦٩ ؛ والكامل ص ٣٨٦.
اللغة : الظعائن
: جمع ظعينة وهي المرأة في هودجها. الحطيم
الصفحه ٤٨٩ : يا نسوة»؟
فإن سألتهنّ عن
مفردة مؤنثة قلت : «كيف تيكنّ أو تالكنّ أو تلكنّ المرأة يا نسوة»؟
فإن
الصفحه ٥٢٩ : على المرأة المسلمة.
الصفحه ٥٣٠ : الماهرة.
المعنى : إن
من مشى بالنّميمة عليه هو موسى المرأة الحاذقة.
الإعراب : موسى
: مبتدأ مرفوع بضمّة
الصفحه ٥٥٢ : ، والخزانة ٩ / ٥٤٠.
اللغة : النائحات
: الباكيات على الميت ؛ وكانت عادة المرأة في الجاهلية أن تشقّ جيب
الصفحه ٢٧٤ : يتصوّر : ما سرت فكان عدم السير مؤدّيا
إلى أن دخلت أو إلى أنّي داخل الآن.
وزعم الأخفش
أنّ الرفع جائز
الصفحه ٥١٧ : ١ / ٢٠٨.
اللغة : الحدرة
من العيون : الصلبة المكتنزة ، وقيل : الواسعة الجاحظة. البدرة : الحديدة النظر.
من
الصفحه ٣٥٢ : [وأهلها
بيثرب أدنى
دارها نظر عال]
__________________
٦٠١ ـ التخريج
: البيت لامرى
الصفحه ٤٥٦ :
وإن كان باقيا
على جمعيته ، فلا يخلو من أن يكون ردّه إلى المفرد يغيّر المعنى أو لا يكون ، فإن
كان
الصفحه ٤٥٧ : والمضاف إليه قد صارا بمنزلة اسم واحد لشيء ، أو لا
يكونا. فإن لم يصيرا بمنزلة اسم واحد ، نسبت إلى أيهما شئت