الصفحه ٣٨ :
من مثل القرآن ما يصدق عليه أنه مثل القرآن ، أيّ قدر كان سورة أو أقل منها
أو أكثر ، وإذا أراد
الصفحه ٣٩ : القرآن معجز والحاصل أنّ الغرض من إتيان الوصف تحقيق مناط علية كون القرآن
معجزا حتى يتأمّلوا بنظر الاعتبار
الصفحه ٥١ : الزاهد العابد الورع إمام الأئمة حبر الأمة مفتي الفرق علامة الهدى ترجمان
القرآن حسنة الزمان عمدة الحفاظ
الصفحه ١١٠ : السّنن) من تصنيفه ، في باب «أدعية من غير
القرآن» فذكر منها : ما أحلمك عمّن عصاك ، وأقربك ممّن دعاك
الصفحه ١٨٧ : ء (وَسْئَلِ
الْقَرْيَةَ) [يوسف : ٨٢] أي : «أهل القرية» ، و (حَتَّى
تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزارَها) [محمد : ٤] أي
الصفحه ٢١٩ : ، وهي أنّ التّمتّع والقران كذلك من واد واحد ،
والنصّ الوارد في التّمتّع وارد حكمه في القران ، ضمّنته
الصفحه ٢٣٨ :
فعدلوا عن
البحث فيه وعن المعنى إلى أنّ ذلك لا يقال في القرآن. وقال بعضهم : (إلّا) بمعنى
الواو لا
الصفحه ٢٦٣ :
وجلّ : (وَسْئَلِ
الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيها وَالْعِيرَ الَّتِي أَقْبَلْنا فِيها) [يوسف : ٨٢
الصفحه ٣٠٥ :
عمهت وطال غرورها ١٤٥/٣
٤٥٥ ـ نعم القرين وكنت علق مضنّة
وأرى بنعف
بليّة
الصفحه ١٢ : أشياء من القرآن وغيره لا يصح فيها الانتقال ، كقوله تعالى : (هُوَ الْحَقُّ
مُصَدِّقاً) [فاطر : ٣١
الصفحه ٣٢ : عليه وسلّم في البشرية والعربية موجود
بخلاف مثل القرآن في البلاغة والفصاحة ، وأمّا إذا كان صفة للسورة
الصفحه ٣٤ : إذا كان المأتيّ منه ـ أعني مثل القرآن ـ كلا له أجزاء
، والتعجيز باعتبار الإتيان بجزء منه كما قررناه
الصفحه ٤٥ :
__________________
٦٠٤ ـ الشاهد بلا
نسبة في معاني القرآن (١ / ٩١) ، ومجالس ثعلب (ص ٨٨) ، والإنصاف (ص ٣٨٥) ، وشرح
المفصّل
الصفحه ١٠١ :
بالحرف. وفي القرآن الكريم أمثلة تبيّن ذلك ، قال الله تعالى : (عَسى رَبُّهُ إِنْ
طَلَّقَكُنَّ أَنْ
الصفحه ١٠٤ : قرية جرى
وليس لها ،
والنحوّ كالميزان
صناعته تقضي
بأنّ استتار ما