الصفحه ٣٣١ : جمال الدين رحمه الله
٨٢
هل الصحيح
هزّة أم فترة
٤٩
الكلام على اعراب قوله
الصفحه ٨ : والدعاء قد اختلفا فإنّهما قد اتّفقا
في معنى التّقدمة والاستفتاح أو في معنى التّبرّك والاستنجاح ، فإن قال
الصفحه ١٣ : ينتقم
الكلام في قولنا : يا
حليما لا يعجل
سألت وفّقك
الله عن قولنا في الدعاء : يا حليما لا
الصفحه ١٠٥ : برهان
ولا تنسني
عند الدّعاء فإنّني
سأبدي
مزاياكم بكلّ مكان
الصفحه ١٦٥ : بكر بن طاهر. فهذا ما بلغنا من الأقوال.
فأمّا قول ابن
مالك فكان الذي دعاه إليه أنّ سيبويه شبّهها
الصفحه ٣١٥ : الأوعالا ٣/٧٩
٤٧١ ـ ولم أمدح لأرضيه بشعري
ودعا فلم أر
مثله مخذولا ٣/٩٢
الصفحه ١٠٧ :
أَهْلَ قَرْيَةٍ) دون (أتيا قرية ،) والعرف بخلافه؟ تقول : أتيت إلى
الكوفة دون (أهل الكوفة) ، كما قال تعالى
الصفحه ٣٣ :
منه بشيء» يفهم منه أنّه اعتبر مثل القرآن كلا له أجزاء ، ورجع التعجيز إلى
الإتيان بجزء منه ، ولهذا
الصفحه ٣٧ : «من» للابتداء تعيّن كون الضمير للعبد لأنّه
المبدأ للإتيان لا مثل القرآن ، وفيه نظر لأنّ المبدأ الذي
الصفحه ١٠٣ :
حال الأهل من حيث هم هم ، ولا يكون للقرية أثر في ذلك. ونحن نجد بقية
الكلام مشيرا إلى القرية نفسها
الصفحه ٣٥ : أن تحصر من جهة الكمية ، ولا تنتهي إلى حدّ من الحدود من جهة
الكيفية ، ولا يخفى أنّ كون مثل القرآن مبدأ
الصفحه ٣٦ : ء لا يكون المطلوب بالتحدّي الإتيان بالسورة فقط ، بل يشترط أن
يكون بعضا من كلام مثل القرآن ، وهذا على
الصفحه ١٠٦ : ] ، (...
وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ مُهِينٌ) [البقرة : ٩٠] ، وأمثاله كثير.
إذا تقرّر هذا
الأصل فنقول : لما كان أهل هذه القرية
الصفحه ٢٦ : ) إذ المعنى حينئذ : فأتوا بسورة مثل القرآن في حسن النظم
واستقامة المعنى وفخامة الألفاظ وجزالة التركيب
الصفحه ٣٠ :
الحمد لله الذي
أطلع أنوار القرآن فأنار أعيان الأكوان وأظهر ببدائع البيان قواطع البرهان ، فأضاء
صحائف