الصفحه ١٧٥ : ، ومعارضة الزّجّاج فيه جهل لأنّ الكوفيّين
عندهم أنّ ابن الأعرابيّ أعلم من الأصمعي بطبقات وأورع.
وأمّا قوله
الصفحه ١٧٧ : من غد
إذا راح
أصحابي ولست برائح
ما هو؟.
الثامنة
: السؤال عن
تبيين إعراب
الصفحه ٢٠٠ : (٤ / ٥٩١) ، وبلا نسبة في خزانة الأدب (١١ / ١٧) ، وسرّ صناعة
الإعراب (ص ١٨٧) ، وشرح الأشموني (٣ / ٨٧٤
الصفحه ٢٠٥ : المباني (ص ٢٦٠) ، وسرّ صناعة الإعراب (١ /
٥٩) ، وشرح شواهد الإيضاح (ص ١٠٥) ، وشرح المفصّل (٢ / ١٠٢
الصفحه ٢٠٧ : ابن الشجري
في (أماليه) (٣) : كتب إليّ رجل من أماثل كتّاب العجم يسأل عن هذا البيت
، أصحيح إعرابه أم
الصفحه ٢١٤ : درة الغوّاص (ص ٢٣٩) ، وسرّ صناعة الإعراب (ص ٢٣٢) ، والمحتسب (٢ / ٢٣٥) ،
والمقرّب (١ / ٢٩٣).
الصفحه ٢٢٠ : أنّها مع (من) كبعض الكلمة مع باقيها ، وبعض الكلمة لا تلحقه
العلامات لأنّ إعرابها على حدتها دفع ذلك
الصفحه ٢٢٨ : : ٦٧] في الإعراب المشهور ، لكنّ جعله مبتدأ مخبرا عنه بالكحل هو قياس
قول سيبويه في نحو : «من أبوك» لأنّه
الصفحه ٢٣٤ : عليكم في
الكتاب) ، مع أنّهما إعرابان مخترعان لم يسبقه إليهما أحد.
فالمسؤول تأمّل
هذه الاعتراضات وهل هي
الصفحه ٢٣٥ : التعلّق فإنّ قوله (فيهنّ)
يتعلّق بقوله (يفتيكم) ، وقوله : (في يتامى) يتعلّق بقوله (يفتيكم) أيضا على إعراب
الصفحه ٢٤٦ : وادينا من الشّعر واحدا
فغير خفيّ
أثله من ثمامه
السابع
: ما إعراب قوله
: «فخرج
الصفحه ٢٤٩ : ،
وهو إعراب صحيح نحو : «أخوك مررت به زيد» (١) انتهى. فقد منع الشيخ من البدل على عود الضمير إلى ما
بعده
الصفحه ٢٥٠ : عمرو» ، وقوله : «أو خبر مبتدأ لا يظهر» قال فيه الشيخ أبو حيّان : «هذا
الإعراب نسب إلى سيبويه ، وممّن
الصفحه ٢٧٨ :
الناس في إعراب هذا المثال : فقال بعضهم : «ضربي» مرتفع على أنّه فاعل فعل مضمر
تقديره : يقع ضربي زيدا
الصفحه ٢٨٨ : صناعة
الإعراب (٢ / ٤٥١) ، وشرح شواهد الشافية (ص ١٢) ، وشرح شواهد المغني (١ / ١٦٤) ،
ولسان العرب (زيد