الصفحه ٦٧ : تفيد في المعنى الإلصاق لنيابتها عن حرف ، وتفيد في اللفظ تشارك
الاسمين في الإعراب اعتبارا بأصلها وظاهر
الصفحه ٧٠ : ابن مالك من جملة من ردّ بذلك ، وذهل عنه هنا.
ثمّ إذا سلّم
أنّ ذلك ليس بشرط استنادا إلى إعراب هؤلا
الصفحه ٨٨ :
خزانة الأدب (٩ / ٤٠) ، والخصائص (٢ / ٢٨١) ، وسرّ صناعة الإعراب (١ / ٢٦٤) ، وشرح
شواهد المغني (١ / ٢٨٦
الصفحه ٩٠ : على إعراب
قوله تعالى : (خَلَقَ
اللهُ السَّماواتِ)
فإنه من المهمات
قال (٣) ابن هشام في (المغني) في
الصفحه ١١٩ : تكون عاطفة فتشرك ما
بعدها في إعراب ما قبلها ، وتنفي عن الثّاني ما ثبت للأول كقولك : «خرج زيد لا بكر
الصفحه ١٢٦ : . ومثل هذا الإعراب هو الذي نختاره في مثل قوله
تعالى : (وَمَا
اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ إِلَّا
الصفحه ١٢٧ : الفعل عامل فيهما قبل الاستثناء ، فكذا بعده.
واختار أبو
حيّان في إعراب الآية أن يكون التقدير : فادخلوا
الصفحه ١٣٢ : جاءني
كتابك ـ أكرمك الله ـ تذكر فيه أنّك «وقفت على ما قرّرته في إعراب» قوله تعالى : (غَيْرَ ناظِرِينَ
الصفحه ١٣٣ :
إعرابه.
__________________
٦٣٨ ـ الشاهد بلا
نسبة في تاج العروس (لوح).
الصفحه ١٣٦ :
حوائج من
إلقاح مال ولا نخل
وأنشد ابن
الأعرابي : [الكامل]
٦٤٦ ـ من عفّ خفّ على الوجوه
الصفحه ١٣٨ :
بينهما فرقا ينبني على قاعدة ، وهي أنّ الاسمين المتفقي الإعراب المتوسّط بينهما
واو العطف تارة يتعيّن
الصفحه ١٣٩ : تعالى : (أَإِنَّا
لَمَبْعُوثُونَ) [الصافات : ١٦ ـ ١٧] ، قاله الزّمخشريّ. قلت : أمّا هذا الإعراب فمردود
الصفحه ١٤٧ : . قلت : ويرجّحه أمر آخر وهو أنّ
الإعراب بالحركات مع التزام الياء إنّما هو معروف في باب (سنة) و (عضة
الصفحه ١٦٣ :
في إعرابها
والذي يظهر لي
أنّه مبنيّ على الخلاف في حقيقتها ، فإذا قيل : «له عندي كذا وكذا درهما» فإن
الصفحه ١٧٢ : أسنمة :
وقلت : «أسنمة» للبلد ، ورواه الأصمعيّ بضمّ الهمزة : أسنمة. فقال : ما روى ابن
الأعرابيّ وأصحابنا