الصفحه ١٢٢ :
منه ، وحاشاك أن تتكلّم به. وقولك : كالحيوان والأبيض ، كأنّك تبعت فيه
كلام الشيخ الإمام العلّامة
الصفحه ١٣٣ : متّجها من جهة النحو.
ثمّ قلت ـ أكرمك
الله ـ : «الثاني» وكأنّك أردت الثاني من الأمرين اللّذين اختلف
الصفحه ١٧٨ :
فالصبر من حيث
كان معرفة داخل تحت (صبر) المنفيّ لشياعه بالتّنكير. ونظير هذا أنّ قولهم : «نعم
الرّجل زيد
الصفحه ١٨١ : من نيابة (أمّا) عن الشّرط وحرفه ، فإن حذفها
الشاعر فللضّرورة كما جاز له حذفها من جواب الشّرط كقول عبد
الصفحه ٢٠٣ : اللّفظة ،
فإنّ الناس يختلفون في الحور فيقول بعضهم : هو البياض ومنه اشتقاق الحوّارى من
الخبز والحواريّين
الصفحه ٢٢٠ :
٧٤٧ ـ لعمرك ما أدري وإنّي لأوجل
على أيّنا
تعدو المنيّة أوّل
بل
الصفحه ٢٢٦ : عليه الضمير مفسّر من حيث اللّفظ والمعنى
وهذا مثل قولك : «الماء شرب منه زيد ، وشرب منه عمرو» فكلاهما
الصفحه ٢٣٥ :
المذكور فيها : (فَانْكِحُوا
ما طابَ لَكُمْ مِنَ النِّساءِ) [النساء : ٣] فجوّز أن يكون «في يتامى النسا
الصفحه ٢٦١ :
المعنى : أنت طالق من أجل أن دخلت الدار ، أو لأن دخلت الدار ، فقد صار دخول الدار
علّة طلاقها والسّبب الذي
الصفحه ٢٦٨ : قالوا : الخمر حرام ، إنّما يريدون استعمالها ،
وحذفوه اختصارا للعلم به. آخر الكتاب.
مهمة من أبحاث شيخنا
الصفحه ٢٧٧ : لأمر من الأمور.
٩٢ ـ أنّ
الكلّي مثال الآخرة ومثال اللّوح ، وأنّ الجزئي مثال عذاب النار وعين الحجاب
الصفحه ٢٨٥ : مع ما تقدّم :
هذا أطيب بسرا منه رطبا ، وهو الأصل. ولا يجوز في الثانية التقديم لأنّ عاملها
معنويّ
الصفحه ٣٠٤ : /١
١٠١ ـ وإنّني حيثما يسري الهوى بصري
من حيث ما
سلكوا أدنو فأنظور ١٦٤/١
١٣١
الصفحه ٣١٢ :
١٩٤ ـ [وقالوا تعرّفها المنازل من
منّى]
وما كلّ من
وافى منّى أنا عارف
الصفحه ٣١٧ :
٣٨٧ ـ كأنّه بعد ما صدّرن من عرق
سيد تمطّر
جنح اللّيل مبلول ٣/٨٢
٣٩٤ ـ هي