الصفحه ٤٤ :
ذات النّحيين (١) ، وأزهى من ديك (٢) ، وأعنى بحاجتك ، و «أخوف ما أخاف على أمّتي الأئمّة
المضلّون
الصفحه ١٠٣ :
حال الأهل من حيث هم هم ، ولا يكون للقرية أثر في ذلك. ونحن نجد بقية
الكلام مشيرا إلى القرية نفسها
الصفحه ١١١ : أيضا : (أَبْصِرْ بِهِ
وَأَسْمِعْ) [الكهف : ٢٦] أي : «جاء بما دلّ على التعجّب من إدراكه للمسموعات
الصفحه ١٥٠ : الْأُمُورِ) [الشورى : ٤٣] كون (من) موصولة مخبرا عنه ب (فَإِنَّ
ذلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ*) والرابط بينهما
الصفحه ٢٠٥ :
ثمّ أعود إلى
ما كنت متكلّما فيه قبل ذكر الملائكة : من أهدى البريرة إلى نعمان وأراق النّطفة
على
الصفحه ٢٣٠ :
الحسن ، وهيئة فيه ليست له في غيره ، فالمعنى : «ما رأيت أحدا عاملا في
عينه الكحل من الحسن كعمله في
الصفحه ٢٤٠ :
«عزب يعزب
ويعزب : إذا غاب ونأى ، وهما لغتان ، ومنه الأرض العازبة ، والرّوض العازب :
البعيد. والوجه
الصفحه ٣١٣ :
٣٨٤ ـ تكاد أيديها تهادى في الزّهق
من كفتها
شدّا كإضرام الحرق ٣/٨٢
الصفحه ٣٢٤ :
٢٦٢ ـ [ولقد أراني للرّماح رديئة]
من عن يميني
مرّة وأمامي ٢/٧
٢٧٧ ـ غير لاه
الصفحه ٧ : إلى أن يكون
صفة : «واعلم أنّه لا يجوز : من عبد الله ، وهذا زيد الرّجلين الصّالحين ، رفعت أو
نصبت
الصفحه ٩ : جملتين ، فلا بدّ في كل واحدة
منهما من ضمير ، وكذلك يجيزون : زيد قام عمر وأبوه ، ولا يجيزون : زيد قام عمر
الصفحه ٧٦ : من حيث المعنى ، إذ كان حقّه أن يقول : إنه
معدول عن (فاد) ، لأنّ المفديّ هو المخاطب لا الأقوام
الصفحه ٩٤ : زيدا ليست ذاته من فعل
الضّارب.
وهنا قسم آخر
وهو قولنا : «خلق الله العالم» اختار ابن الحاجب في (أماليه
الصفحه ١٠٨ :
مسألة
التعجب من صفات الله
سئل الشيخ تقيّ
الدّين السّبكي ـ رحمه الله ـ عن رجل قال : ما أعظم
الصفحه ١١٨ :
منها : أنّ
البيانيّين تكلموا على القصر وجعلوا منه قصر الإفراد ، وشرطوا في قصر الموصوف
إفرادا عدم