الصفحه ٣١ : إنّ بعضا
من سوابق فرسان هذا الميدان قدوتنا ضلوا عن سهام الشتم والهذيان ، فما وقفوا في
موقف من المواقف
الصفحه ٣٢ :
منها تلويحا ، حيث سكت عنها ، وهي أن يكون الظرف متعلّقا ب (فأتوا) والضمير
لما نزّلنا ، ولمّا كانت
الصفحه ٣٤ :
موجودا ويكون العجز عن الإتيان منه بشهادة الذوق مطلقا فهو ممنوع ، لأنه
إنما يشهد الذوق بلزوم ذلك
الصفحه ٤١ : ، وفعلال مصدر فعلل ليتشاكل المصدران كما تشاكل الفعلان ، فكان
فعلال أحقّ بهما من فعللة.
والثاني : أنّ
أصل
الصفحه ٩٣ : ، ومعنى قوله النّحاة مفعول به : أنّه مفعول به شيء من
الأحداث ، والمفعول هو ذلك الحدث الواقع به ، وهو
الصفحه ١٢٨ : ، كما ذهب إليه ابن السّراج في «ما أعطيت أحدا درهما
إلّا عمرا دانقا ليبدل المرفوع من المرفوع والمنصوب من
الصفحه ١٥٢ : نصّ على ذلك ابن الحاجب
وابن مالك فأصله «ما قام أحد ولا قعد إلّا زيد» فحذف (أحد) من الأوّل لفظا واكتفي
الصفحه ١٧٢ : الطاء ، كما قال الله تعالى : (الَّذِينَ
يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي
الصفحه ٢٠٦ : طوائف من المسيحيّة أنّها تبرئ من الحمّى ، أو من كذا ،
وإنّما هي جدر قائمة لا تفرق بين ملطس الهادم
الصفحه ٢٨٢ : نبيّه محمّد.
تحفة النجباء في
قولهم : هذا بسرا أطيب منه رطبا
لمؤلف الكتاب
شيخنا الإمام الحافظ المجتهد
الصفحه ٢٨٦ :
السؤال
التاسع : هلّا قلتم إن «بسرا»
و «رطبا» منصوبان على خبر «كان» وتخلّصتم من هذا كلّه؟
والجواب
الصفحه ١٧ : المتمنّي تحقّق ثبوت شيء ما
منها والانتفاء رأسا ، ولا يستراب أن انتفاء الفائدة اللفظية والفائدة المعنوية
الصفحه ٣٠ : ]
٦٠٠ ـ فنكّب عنهم درء الأعادي
وداووا
بالجنون من الجنون
ثم إني أستغفر
الله
الصفحه ٥٣ : بالعقل أو بالتجارب أو بغير
ذلك ، وقد تسمّى هذه شروطا عقلية والأول شروطا شرعية ، وقد يكون من هذه الشروط ما
الصفحه ٦٧ : الحقيقة ، وإلى الآخر بطريق المجاز فلا. ثمّ لا خفاء بما
في هذا الوجه من البعد في المعنى.
الوجه
الثاني