الصفحه ٢٧ :
من اقتباس الأحكام من فتاواه ، أينما توجّهت تسأله عن آية من التفسير
وينبّهك على تصحيح التقرير ، جاش
الصفحه ٢٠٢ :
كان عربيّا صحيحا فيجوز أن يكون اشتقاقه من غير لفظ الطيّب إلّا على رأي
أبي الحسن سعيد بن مسعدة
الصفحه ٢٢٨ :
قيل : ولأنّ (أفعل)
مع (من) كالمتضايفين ، ولا يفصل بينهما بأجنبيّ على قول الجمهور ، ولا بغيره إلّا
الصفحه ٢٣٤ : التقدير قل الله
يفتيكم في النساء ، ويفتيكم المتلو في الكتاب في يتامى النساء ، فلا تصحّ البدليّة
حينئذ من
الصفحه ٢٣٩ :
مسعدة المجاشعي وهو من رؤوس البصريّين أنّ (إلّا) تأتي بمعنى الواو ، ولذلك
قال في (التسهيل) في باب
الصفحه ١٣ :
ومنها : أنّ
النحويين لم يريدوا بقولهم : إنّ الحال فضلة في الكلام أنّ الحال مستغنى عنها في
كلّ موضع
الصفحه ٣٩ :
نقول بلا شك إن التحدي يدلّ على أنّ السورة المأتيّ بها هي السورة المماثلة
، فإذا قيل : (مِنْ
الصفحه ٨٣ :
اعتراض الشّرط على الشّرط ، أنّ ذلك لا يكون في أكثر من شرطين ، وليس كذلك
، ولا هو مرادهم. ولنحقّق
الصفحه ١٦٤ : خروف.
وممّن نقل ذلك
عن سيبويه الأستاذ أبو بكر بن طاهر ، وذلك ظاهر من كلامه ، فإنّه قال : هذا باب ما
الصفحه ٢١٥ :
ما من جوى
إلّا تضم
منه فؤادي أو
سقام
الرفع إتباعا
لموضع (جوى
الصفحه ٢٢٧ : على ما فيه أقرب من الأوّل للقبول.
وقد يقال : إن
قولك : «ما رأيت رجلا أحسن في عينه الكحل» وإن كان
الصفحه ٢٢٩ : (منه) ب (أحسن) في أصل المسألة ،
إذا رفعت الكحل بأحسن ، لما يلزم من تعدّي فعل الظاهر إلى مضمره ، وقد
الصفحه ٢٤١ :
في كتاب مبين. ونظيره : (ما
فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ) [الأنعام : ٣٨] ، (وَكُلَّ
شَيْ
الصفحه ٢٤٥ : عن ذلك :
أمّا البيت
الأوّل : فقوله (إن) شرط ، و (نمى) فعل ماض من قولهم : نمى ينمي أي : ارتفع وزاد
الصفحه ٢٠ : إلى قوله تعالى : (فَأْتُوا بِسُورَةٍ
مِنْ مِثْلِهِ) [البقرة : ٢٣] فرأيت عند بعض من الفضلاء الحاضرين