الصفحه ٢٠١ : الكمّثرى.
تصغير
وجمع سفرجل : وما يجمل بالرجل من الصالحين أن يصيب من سفرجل الجنّة وهو لا يعلم كيف
تصغيره
الصفحه ٣٥ :
المستفادة من ملحوظة على وجه البدليّة ، ويكون الفعل واقعا عليه فيكون في
حيّز الباء ، وإن لم يكن
الصفحه ٥٢ :
الجواب مرتّب
على مقدّمات :
أحدها : أنّ
حرف لو المسؤول عنها من أدوات الشرط وأنّ الشرط يقتضي
الصفحه ٩٦ : فيه ، وينكر جعلها مصدرية وإن كان المشهور خلافه. وعلى هذين التقديرين
الدّلالة من الآية لأهل السنة ظاهرة
الصفحه ٢٨١ :
من المبتدأ فلا يصحّ ، وإمّا أن يفهم منه أنّ ضربته المطلق مثل ضربته قائما
، وهو غير المعنى المفهوم
الصفحه ٢٨٧ : ذي
اليد» وأنّ الشارح أعرب (دافعا) حالا من الفاعل وهو (الدّفع).
الجواب : الوجه
إعرابه حالا من النائب
الصفحه ١٢ : بجميع ما
قدّمناه أنّ قائما لا يصحّ إلّا أن يكون حالا من اسم الله تعالى أو من هو ، فإن
قال قائل : فكيف
الصفحه ٢٢٣ :
«إلّا قبل
مفضول» : المفضول أبدا هو المجرور ب (من) و (أفعل) قبله ، وإنّما أراد أن يقيّده
بأنّه هو
الصفحه ٢٣٧ : ، والاستثناء من محذوف ملتزما العطف في (ولا
أصغر من ذلك ولا أكبر) على اللفظ أو المحلّ ، أو لا ألتزم ذلك فيكون
الصفحه ٢٤ : نحوك انحصر في الجمل الذي صنّف لصبيان الكتّاب ،
وحرمت من الكنوز التي أودعها سيبويه في هذا الكتاب ، ثم
الصفحه ٢٨ :
معاند ، أو ما كانوا يهذبون إلى درر فوائده من كلّ فجّ عميق ، ويجتمعون على
اجتلاب درر مباحثه فريقا
الصفحه ١٢٦ :
ناظِرِينَ) حال من (لا
تَدْخُلُوا) فهو صحيح ، لأنّه استثناء مفرّغ من الأحوال ، كأنّه قال
: «لا تدخلوا في حال
الصفحه ٢٦٧ :
(وَاللهُ
أَنْبَتَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ نَباتاً) [نوح : ١٧] فقد انتصب (نباتا) على أنّه مفعول مطلق
الصفحه ١٠ :
فإن قيل : فما الذي يمنع من أن يكون هو الموجود في الآية خبر التبرئة ولا
يحتاج إلى تكلّف هذا الإضمار
الصفحه ١٦ : يا خيرا من زيد ويا ضاربا رجلا ، وكرجل سمّيته ثلاثة وثلاثين ، فإنّك تقول :
يا ثلاثة وثلاثين فإن قلت