الصفحه ٢١٨ : (شرح أبيات الإيضاح) : «فإذا قلت إنّها اسم
فعل فالاختيار في (العقيق) أنّه مرفوع ب (هيهات) المتأخّرة عند
الصفحه ٢١٩ : ) ، والإنصاف (١ / ١٤٩) ، وخزانة الأدب (٨ / ٢٣٠) ، وشرح المفصّل (٦ / ٩٣) ،
ولسان العرب (بيض) و (عمى) ، والمقرّب
الصفحه ٢٢٦ : منه يوم الخميس» ، وبأنّ (أحسن)
في المعنى إنّما هي لرجل لا للكحل على ما سيأتي من كلام سيبويه ، وشرحه
الصفحه ٢٣٩ : (٢
/ ٢٤٣).
٧٥٣ ـ انظر شرح
الشاطبية (ص ٢١٩).
الصفحه ٢٤٦ : لسان العرب (نزف) ، وبلا نسبة في جمهرة اللغة (ص ٨٢١) ، وخزانة الأدب (٩ / ٣٨٨)
، والدرر (٥ / ٢١٥) ، وشرح
الصفحه ٢٤٩ : خزانة الأدب (٩ / ٣٨٨) ، وبلا نسبة في شرح أبيات سيبويه (٢ / ٣٧٩).
الصفحه ٢٥٢ :
...
و «هي العرب
تقول ما شاءت». قال المصنّف في الشّرح وقد حكى كلام الزّمخشري : وهذا من جيّد
كلامه وفي تنظيره
الصفحه ٢٥٦ : . وقيل معناه : لو أسمعهم فآمنوا لتولّوا بعد ذلك وارتدّوا.
فعلى هذا
__________________
(١) انظر شرح
الصفحه ٢٦١ : » طلقت لوقتها
كانت دخلت الدّار أو لم تكن دخلت.
وشرح ذلك أنّه
لو بلغه أنّها دخلت دار زيد ولم تكن دخلتها
الصفحه ٢٦٣ : للنابغة
الجعدي في ديوانه (ص ٢٦) ، والكتاب (١ / ٢٧٥) ، وسمط اللآلي (ص ٤٦٥) ، وشرح أبيات
سيبويه (١ / ٩٤
الصفحه ٢٧٩ :
__________________
(١) انظر شرح المفصّل
(١ / ٩٦).
الصفحه ٢٨١ : إلى قول من أجاز دخول
__________________
(١) انظر شرح المفصّل
(١ / ٩٧).
(٢) انظر مغني اللبيب
الصفحه ٢٨٣ : الفعل الواحد لا يقع في حالين كما لا يقع في
__________________
(١) انظر شرح المفصّل
(٢ / ٦٠).
الصفحه ٢٨٦ :
قدّره من النّحاة فإنّما أشار إلى شرح المعنى بضرب من التّقريب.
فإن قيل : يدلّ
على إضمار «كان» أنّ هذا
الصفحه ١٢٤ : ...» : إنّ الكاف
للخطاب ، والباء زائدة والمعنى : كأنّ الدنيا لم تكن ، ولذلك منعه في : «كأنّي
بكذا لم يكن