الصفحه ١٤٨ : أن ينكر ما قد يجهله ، ولأنّ الجهل يكون في القلب فقط ، والإنكار يكون
باللّسان ، وإن وصف القلب به كقولك
الصفحه ١٩٣ : ؟
__________________
٦٩٦ ـ البيتان
للأقيشر في الشعر والشعراء (ص ٥٦٢) ، والبيت الثاني بلا نسبة في اللسان والتاج (كلأ
الصفحه ٥ : التحميد وعطفها على البسملة ، لأنّ كلتا الجملتين خبر ،
وهذا ليس مختصا بكتب الضعفاء في العربية دون الأقويا
الصفحه ٢٥٢ :
...
و «هي العرب
تقول ما شاءت». قال المصنّف في الشّرح وقد حكى كلام الزّمخشري : وهذا من جيّد
كلامه وفي تنظيره
الصفحه ١٦ : ممتحن ذو غرور ، ينشد بأطلق لسان وأرقّ جنان : [المتقارب]
٥٨٢ ـ ألا قل لسكّان وادي الحمى
الصفحه ٣١ : آنست أنوار المقصود
قد تلألأت عن أفق اليقين ، وشهدت بصحتها لسان الحجج والبراهين ، فشرعت أحقّق
المرام
الصفحه ٩٩ : الأصوات والحروف المقطّعة وهي القول واللفظ. والوجه في
الفرق بينهما أنّ هنا أمرين : أحدهما حركة اللسان ونحوه
الصفحه ٣٢٤ : أبي اليتيم] ٢/٩٢
٣١٩ ـ وإنّا لممّا نضرب الكبش ضربة
[على رأسه تلقي اللسان من
الصفحه ٣٢٦ :
ل للذّلة
إذعان ٣/٢٣٨
٥٨٦ ـ جراحات السّنان لها التئام
ولا يلتام ما
جرح اللّسان
الصفحه ٧ : كان أجدر ألّا يراعى في الجمل
، ألا ترى أنّ العرب تعطف المعرب على المبنيّ والمبنيّ على المعرب ، وما
الصفحه ١٨ : التّيه والغرور؟.
الرابع : أنّ (أو)
هذه أهي الإضرابية؟ أفهذا باعه في الوجوه العربية؟ فأين أنت من قولهم
الصفحه ٨٩ : الثاني لأنّه خلاف المألوف في العربيّة فإنّ منهاج كلامهم أن يحذف من
الثاني لدلالة الأوّل لا العكس. فأمّا
الصفحه ١٠٢ : مكانه ضميرا لم يجز ، فكذلك هذا. ولا يسوغ من جهة
العربية شيء غير ذلك ، إذ «استطعما» صفة لقرية ، وجعله صفة
الصفحه ١٧٢ : » (١) والكلام فهن ، وهو من هان يهين إذا لان ، ومنه قيل : «هيّن
ليّن» ، لأنّ (فهن) من هان يهون من الهوان ، والعرب
الصفحه ٢٢١ : كقوله (٢) : [الرجز]
كان جزائي بالعصا أن أجلدا
و «زيدا مررت
به».
وبعض العرب
لأجل الاشتقاق أعملها في