الصفحه ١٢ : أشياء من القرآن وغيره لا يصح فيها الانتقال ، كقوله تعالى : (هُوَ الْحَقُّ
مُصَدِّقاً) [فاطر : ٣١
الصفحه ١٣٤ : ) أنّ لفظة (حوائج) ممّا يوهم
في استعماله الخواصّ. وسألت أن أميّز لك الصحيح والعليل من غير إسهاب ولا
الصفحه ١٠٧ :
أَهْلَ قَرْيَةٍ) دون (أتيا قرية ،) والعرف بخلافه؟ تقول : أتيت إلى
الكوفة دون (أهل الكوفة) ، كما قال تعالى
الصفحه ٣٣ :
منه بشيء» يفهم منه أنّه اعتبر مثل القرآن كلا له أجزاء ، ورجع التعجيز إلى
الإتيان بجزء منه ، ولهذا
الصفحه ٣٧ : «من» للابتداء تعيّن كون الضمير للعبد لأنّه
المبدأ للإتيان لا مثل القرآن ، وفيه نظر لأنّ المبدأ الذي
الصفحه ١٠٣ :
حال الأهل من حيث هم هم ، ولا يكون للقرية أثر في ذلك. ونحن نجد بقية
الكلام مشيرا إلى القرية نفسها
الصفحه ٣٥ : أن تحصر من جهة الكمية ، ولا تنتهي إلى حدّ من الحدود من جهة
الكيفية ، ولا يخفى أنّ كون مثل القرآن مبدأ
الصفحه ٣٦ : ء لا يكون المطلوب بالتحدّي الإتيان بالسورة فقط ، بل يشترط أن
يكون بعضا من كلام مثل القرآن ، وهذا على
الصفحه ١٠٦ : ] ، (...
وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ مُهِينٌ) [البقرة : ٩٠] ، وأمثاله كثير.
إذا تقرّر هذا
الأصل فنقول : لما كان أهل هذه القرية
الصفحه ١٧٣ :
أمّا قول ثعلب
: «عرق النّسا» فقد أجمع كلّ من فسّر القرآن من الصّحابة والتابعين رضي الله عنهم
وهلمّ
الصفحه ٢٦ : ) إذ المعنى حينئذ : فأتوا بسورة مثل القرآن في حسن النظم
واستقامة المعنى وفخامة الألفاظ وجزالة التركيب
الصفحه ٣٠ :
الحمد لله الذي
أطلع أنوار القرآن فأنار أعيان الأكوان وأظهر ببدائع البيان قواطع البرهان ، فأضاء
صحائف
الصفحه ٣٨ :
من مثل القرآن ما يصدق عليه أنه مثل القرآن ، أيّ قدر كان سورة أو أقل منها
أو أكثر ، وإذا أراد
الصفحه ٣٩ : القرآن معجز والحاصل أنّ الغرض من إتيان الوصف تحقيق مناط علية كون القرآن
معجزا حتى يتأمّلوا بنظر الاعتبار
الصفحه ٥١ : الزاهد العابد الورع إمام الأئمة حبر الأمة مفتي الفرق علامة الهدى ترجمان
القرآن حسنة الزمان عمدة الحفاظ