الصفحه ٩٥ :
يحشر ملطّخاً بدم الحسين عليهالسلام
في زمرة الشهداء ، أعلى من كل خصوصية حتى من مائة ألف حجة ، وألف حجة
الصفحه ٢٥٥ : ء
والشمس تحتضن الرماح كأنها
ترمي عليها ألفَ ألفِ غطاء
والحزن ضمّ جفون آل محمدٍ
الصفحه ٢٦٥ : :
والشمس تحتضن الرماح كأنها
ترمي عليها الف الف غطاءِ
أو :
يا غاسلاً بالدمع
الصفحه ٢٩٨ : لو قُتلتُ زهيرٌ
ثم اُحييتُ يا أبا الأزكياء (١)
هكذا ألفُ مرّة بي يجري
الصفحه ١٥ : مقتل
ابن بنت نبي الأمة محمد صلىاللهعليهوآله .
ومن خلال نظرة عابرة إلى كثرة ما أُلّف
في سرد وقائع
الصفحه ٣٤ : أني قُتلتُ ثم
نُشرتُ ثم قُتلتُ حتى أقتلَ كذا ألف قتلةٍ ، وأن اللهَ يدفعُ بذلكَ القتلَ عن
نفسِك وعن
الصفحه ٣٦ :
البُرُود ، (١)
يستعينُ بها في فداء (٢)
أخيهِ ، فأعطاه خَمسةَ أثوابَ قيمتُها ألف دينار (٣).
ولله درّ السيد
الصفحه ٧٠ : كيف ولدت له ، وكان يصلي في اليوم والليلة ألف ركعة ، فمتى كان يتفرغ
للنساء !! وحجّ خمسة وعشرين حجة
الصفحه ٨٢ : للمتّقين.
وذلك في ليلة الخميس السابعة من شهر رجب
المرجب عام ألف وأربعمائة وستة عشر للهجرة المباركة على
الصفحه ١١٣ : الحر الرياحي في ألف فارس.
(٣) تاريخ الطبري : ج
٤ ، ص ٣٠٥ ، تاريخ دمشق لابن عساكر ( ترجمة الإمام
الصفحه ١٣٩ : ؟!
قال عليهالسلام
: العجبُ كيف ولدتُ له !! كان يصلي في اليوم والليلة ألفَ ركعة ، فمتىٰ كان
يتفرغ للنسا
الصفحه ١٦٩ : القيامة مائة ألف حاجة من ذلك ، أوّلُها
الجنة .. (٢).
وَقد عَدّ الشرعُ الحنيف التهاونَ في
قضاءِ حوائج
الصفحه ١٧٠ : عليهالسلام
: رحمك الله أنت في حِلٍّ من بيعتي ، فاعمل في فكاك ابنك ، وقد أمر له بخمسة أثواب
قيمتها ألف دينار
الصفحه ٢٣٢ : التأليف المتبصّر
للكل من الأجزاء فيجد الشاعر مبرراته المقنعة للخروج على الاُلفة والعادات اللغوية
كونه
الصفحه ٢٣٧ : ألف مرة )
وربما تكون بعض المقتضيات الفنية قد
جعلته يبتكر في الحوارات مالم يُقل نصّاً بل ما يُستشعر