الصفحه ١٧٥ : عليهماالسلام يَقفُ خاطباً في إخوته وبني عمومته ،
مؤكداً عليهم ومُحفزاً لهم على القتال ، وأنهم أولُ من يَبرزُ
الصفحه ٣٦٣ : النور والظلام في المقطع
الأول من القصيدة على قصر الجمل وإيجازها قد تبدّى بشكل ومضات شعرية لمّاحة تنتهي
الصفحه ٢٩١ : لاستشاركَ عنوةً
لأنَّك أولى مَنْ يخطّطُه لحبا
وأدرى به علما وأجلى به رؤىً
الصفحه ١١٤ :
فقد أوضح عليهالسلام
في خُطبته أن الدنيا تغيرت عمّا هو المرجو من جريانها ، وأنكرت وأدبر معروفها
الصفحه ١٥٢ : النَيِّر أن الوليد حاكم يثربَ دعاه في
غَلس الليل ، وأحاطهُ علماً بهلاك معاوية ، وطلب منه البيعةَ ليزيد
الصفحه ١٦٥ : صحبته أو بيعته ، فإن
هناك من تخلّف عن بيعته ، ولم يجبر أحداً منهم علىٰ ذلك ، ولم يمنعهم
عطاءهم.
ناهيك
الصفحه ١٥٠ :
وكما لا يخفى أن هذه الخصلة الشريفة من
خصال أهل بيت العصمة عليهمالسلام
، والتي ظهرت بشكل واضح علىٰ
الصفحه ٣٧٤ : جرحٍ من عديد جراحه
لنوحٌ وبلواهُ السفينةُ والبحرُ
وفي كلِّ حرفٍ من لهيب ندائه
الصفحه ٢٦٥ :
الأستاذ سعيد العسيلي
مع وحدة البحر ( بحر الكامل ) واختلاف
القوافي ينفتح سعيد العسيلي في ملحمته
الصفحه ٢٨٦ : عن ليلة عاشوراء ، وبطريقة تجريبية اختار
الشاعر مساحة عريضة للتعبير ليفحص طول نَفَسه الشعري مع بحر
الصفحه ٣٢٤ :
(٣)
موت النهار
(١)
ليركضَ كالبحر مرّ المساءْ
ومرّتْ وراء خطاه النجومُ
الصفحه ١٢٢ : جعلني اللهُ جسراً علىٰ جهنَّم ، وعبرَ عليه الأولون والآخرون من
الخلائق ودخلوا الجنة ، ثم يلقوني في النار
الصفحه ٢٦٩ : أن هناك
فئات كثيرة من القرّاء لا زالت تستحسن ذلك وتعدّه صحيحاً وتجد في الربيعي من
الشعراء مَنْ يُرسّخ
الصفحه ٢٩٣ :
وقد قايضوا الارواح بالخلد والظما برشف
فِرَنْدٍ ...
فينتقل من الرشف وهو شرب على رقّةٍ
للسوائل من
الصفحه ٣١٥ :
الشيخ علي الفرج
شاعريّة علي الفرج من الشاعريات القليلة
التي تُجبر متلقّيها على الإقرار بضرورة