الصفحه ١٩٥ : يزال يُدوي في ضمير التاريخ ،
ويلهب النفوس ويوقظ النائمين وينبه الغافلين والذين عُتمت عليهم الحقيقة
الصفحه ٢٤٧ : ليلةَ العشرِ من عاشور أيّ فتىً
قد بات ليلك لا ماءٌ ولا شجرُ
وحوله النسوةُ
الصفحه ٣١٣ : وأخيراً التحق بالحوزة العلمية في قم المقدسة
سنة ١٤١٦ ه ، ولا يزال يواصل دراسته العلمية فيها ، وله ديوان
الصفحه ٣٩٤ : حسينُ وأنت أدرى
لأيّ مَدى يُغامرُ بي هيامي
فَبعضُ الوجدِ أنشُرُه لِوا
الصفحه ٢٨١ :
١٤
ـ الشيخ عبدالحسين الديراوي (١)
ليلة الحداد
يا ليلَ عَشرِ محرمٍ ألبستنا
الصفحه ١٣٣ :
الخطر ، وإمعاناً في
الترحيب بالموت (١).
فكانوا حقاً كما قال فيهم الحسين عليهالسلام : فما وجدت
الصفحه ٣٤٢ : فاعلونَ فَقُبِّحتْ
مِن بعدِ فقدكَ للنُفُوسِ حياةُ
لا كانَ مِنّا مثلُ هذا لا ولا
الصفحه ٥٨ :
العباس يخطب في بني هاشم ويحرِّضهم على
القتال قبل الأنصار
فخطب فيهم خطبة ما سمعتها إلاّ من
الصفحه ١٧٧ : بيتك !
٦) كلمة جماعة من أصحابه والتي يقولون
فيها : والله لا نُفارقُك ، ولكن أنفُسَنا لك الفداء تقيك
الصفحه ٢٦١ : الأيامُ
فيه حرائرُ آلِ بيتِ محمدٍ
تحت الهجيرِ على الرمالِ تنامُ
لا
الصفحه ٤٤ : ورحمةُ اللهِ وبركاته (٢).
ولقد أجاد من قال فيهم عليهمالسلام :
وذوو المروة والوفا أنصارُه
الصفحه ٤٥ : :
وبيتوه وقد ضاق الفسيحُ به
منهم على موعد من دونه العطلُ
حتى إذا الحرب فيهم من
الصفحه ١٣٤ : الحرب إذ كانوا مدفوعين بالقوة لا هدف لهم سوى الباطل.
فأخذوا يرقبون الحربَ وهم علىٰ خوف ووجل ، بخلاف ما
الصفحه ١٦٨ : بالبقاء معه ، بل خاطبهم جميعاً بما فيهم الصغير والكبير والعبد
والحر حتىٰ نساءهم.
وقد وجدناه عليهالسلام
الصفحه ١٧٢ : فيهم وأثنت عليهم ، وهم أهل بيت العصمة ـ صلوات الله
وسلامه عليهم ـ الذين أثروا غيرهم علىٰ أنفسهم