الصفحه ١٦١ : مِنْ دافِعٍ ، يَوْمَ تَمُورُ السَّماءُ مَوْراً) [الطور : ٧ ـ ٩] بواقع ، مع أنّ ما لها صدر الكلام ، ولم
الصفحه ١٦٨ : رجل يقول ذلك» بمعنى النفي مع بعده عنه بعض البعد فلأن
يستعملوا غيرا بمعنى لا مع موافقتها لها في المعنى
الصفحه ٢١٧ : يصحّ كما لا يصح «إلى عنده»
، لأنّ المهم إنما هو الشخص دون محلّه ، وإذا امتنع ذلك مع عنده فكذلك يمتنع مع
الصفحه ٢٢٥ :
القاعدة الأولى
: أنّ القضية السالبة لا تستلزم وجود الموضوع ، بل كما تصدق مع وجوده تصدق مع عدمه
الصفحه ٦ : (٢) ، والثاني : قول القطاميّ : [الوافر]
٣٤٣ ـ كأن قيود رجلي حين ضمّت
حوالب غرّزا
، ومعى
الصفحه ٧ :
جعل المعى لفرط
جوعه بمنزلة أمعاء جائعة ، فجمع النعت مع توحيد المنعوت.
أخبرني عن فصل (ليس)
بين
الصفحه ٤٥ : بالعوامل مع أنّها مبنيّات كاختلاف أوجه الإعراب في المعربات.
ما كلمة في
لفظها واحدة
الصفحه ٤٦ :
مع تنازع بين حرفين ، والشأن في التنازع اختصاصه بالأفعال وما يجري مجراها
، وإنّما خصّه النحاة بذلك
الصفحه ٤٨ : بعض العرب في رضوا رضيوا بسكون الضاد مع بقاء الياء ، فاعتدّوا
بالسكون العارض فردّوا اللام التي كان
الصفحه ٦١ : أنّ (لن) تنفي ما قرب ولا يمتدّ معها النفي قال : «ويبيّن
ذلك أنّ الألفاظ مشاكلة للمعاني (٤) و «لا
الصفحه ٧٤ :
مجلس أبي عمرو بن
العلاء مع عيسى بن عمر (١)
الكلام في قولهم :
ليس الطّيب إلا المسك
قال الزجاجي
الصفحه ٨٤ : عليه وسلّم فقال : جزاك الله خيرا
يا أبا محمد ، فقد فرّجت عنّي بما شرحت لي.
مجلس أبي عثمان
المازني مع
الصفحه ٩٢ : : يا أصمعي ما تطاق في
الشعر.
مجلس أبي يوسف مع
الكسائي (٣)
حدّث أبو
العباس أحمد بن يحيى قال : حدّثني
الصفحه ٩٨ :
نعت ، كأنّه أراد أنّها وازنة كاملة غير ناقصة ، والنّصب فيها جائز ، وإذا
ذكرتها مع الفضّة والخلاص
الصفحه ١٠٤ : ، أي : ما يسأل عن شيء وما يجيب فيه ، وهو قبيح لأنّ ما
لا يسأل عنه لا يجاب عنه ، ولكنه جائز مع قبحه