الصفحه ٢٦٢ :
٨٤
مجلس بين
ثعلب والمبرد
٧١
مجلس أبي
عثمان المازني مع أبي الحسن سعيد بن مسعدة
الصفحه ٢٤٤ : رجل في الجهريّة سنة كاملة ، وهو مع ذلك حريص على استعلام
أحواله في الصلاة ، ثم يقول بعد عدم شكه في
الصفحه ١٤١ : لوادّك ، فهذه سبعة لك مع كل واحد منها نصب وادّك بأعني أو الحال للقاتل أو
الضارب أو مفعولا ، ولك رفع بأنّه
الصفحه ٤٢ : والبناء ، الرفع مع الضمّ ، والنصب مع الفتح ، والجرّ
مع الكسر ، والجزم مع السكون ، وهما مثلان في الصورة
الصفحه ٤٧ :
المعنى وحكم المستثنى في اللفظ ، وهذا شبيه ما. يقوله بعضهم في المفعول معه
نحو جئت وزيدا : إن الأصل
الصفحه ٥٤ : في
التابع الباء وعملها ، مع وجودها ، ثم ثبت من كلام العرب مراعاتها مع عدمها كقول
زهير (٢) :[الطويل
الصفحه ١٥٤ :
مخبر بها عن المؤنث وهو الرحمة ، مع أنّ الخبر الذي هذا شأنه يجب فيه
التأنيث؟ تقول : هند كريمة ، ولا
الصفحه ٢٠٩ :
حيّيّ حين أضفت إلى حيّة فقلت : حيويّ».
وهذا كلام قد
جمع مع الاختصار البيان ، فاستغنى عمّا أوردته في
الصفحه ٣٩ : ما ظهر مع أنّ الظاهر قويّ بظهوره ، والمقدّر ضعيف بتقديره ، لكن لما كان
هذا البناء المقدّر شبيها
الصفحه ٤٩ : ء : ١٥٥] ، و (مِمَّا خَطِيئاتِهِمْ) [نوح : ٢٥]. فهذه أقسام ثلاثة في زيادة الحروف مع أنّها حروف معان
الصفحه ٦٩ : عن أحمد بن محمد بن أبي محمد أخيه عمي قال : حدثني أبو محمد بن أبي محمد قال
: كنّا مع المهديّ قبل أن
الصفحه ٧٧ : بها الزمان ،
فيسكن فوران السّمّ ، ثم تشربه فلا يضرّها ، فيقول هذا الشاعر : فأنا في تركي
وصالك مع شدة
الصفحه ٨٩ :
مجلس مروان مع أبي
الحسن سعيد بن مسعدة الأخفش (١)
أخبرنا أبو
جعفر أحمد بن محمد الطبري ، قال : سأل
الصفحه ٩١ : .
مجلس أبي عمرو بن
العلاء مع أبي عبيدة (١)
حدثنا أبو
الحسن علي بن سليمان قال : حدثني محمد بن يزيد قال
الصفحه ١٤٩ :
خلاف فيه ، وعلى المؤنث تارة مع التاء وأخرى بلا تاء أصالة ، كما ورد في أشعار
الفصحاء ، لا على سبيل