القارئ الغالي من القالي ، وما دعمته البرهنة الصحيحة الصادقة ، ممّا أثبتته التافهات ونسجته يد الافتعال والاختلاق ( لِّيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَن بَيِّنَةٍ وَيَحْيَىٰ مَنْ حَيَّ عَن بَيِّنَةٍ ) (١) ، ( أَتُجَادِلُونَنِي فِي أَسْمَاءٍ سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَاؤُكُم مَّا نَزَّلَ اللَّـهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ فَانتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُم مِّنَ الْمُنتَظِرِينَ ) (٢).
___________________________________
(١) الأنفال : ٤٢.
(٢) الأعراف : ٧١.