الصفحه ٤٨٧ :
والقومُ بشّرَهم إبليسُ من كذبٍ
بقتلِ أحمدَ مصروعاً بميدانِ
الصفحه ٣٦ : عثمان أميراً لمّا خرج قثم بن العبّاس عنها ، وخرج إلى بُسر قومٌ
من قريش فتلقّوه فشتمهم ثم قال : أما والله
الصفحه ٧٥ : من قوم لا خلاق لهم ، وكان معاوية أعرف بها وبهم ،
ومع ذلك استباح دماء القوم ، وتترّس بقيله عن مراشق
الصفحه ٨٥ :
المسلمين والمؤمنين ! فإنَّ القوم الذين كانوا ينتهكون الحرمة ، وينعشون الضلالة ، ويُشبّون نار الفتنة
الصفحه ١٢٢ : كما زعموه في النبيّ الأقدس ومؤوّلة بمدائح ورحمات وقرب ؟! فهي إلى جلالة أُولئك القوم وقداستهم أدلُّ من
الصفحه ٢٣٣ : حسبوا أنّهم كانوا يخبرون
عن الضمائر ويعلمون المغيّب ، وكأنّ القوم اتّخذوا المغيّبات أُلعوبة يطلُّ عليها
الصفحه ٢٦٨ : من فوق الجيادِ جيادَها
فخيلٌ وقومٌ جُفّلٌ وقتيلُ
فكم جافلٍ في ظهره صدرُ
الصفحه ٥٠٩ :
فكان له كفّاً قويّاً وساعداً
وسيفاً لهامِ القوم أعظمَ حاصدِ
الصفحه ١١ : الصحابة بعد أبيه الطاهر من يماثله ويساجله ، ودون مقامه الرفيع ما للصحابة عند القوم من العدالة والشأن
الصفحه ٢٦ : يغزوكم فإنَّه لم
يُغْزَ قومٌ قطُّ في عُقر دارهم إلّا ذلّوا. فتواكلتم وتخاذلتم وتركتم قولي وراءكم
ظهريّاً
الصفحه ٣٣ : ،
___________________________________
(١) المدره : زعيم
القوم . وفي الغارات : المدرهم : وهو الشيخ المسنّ.
(٢) ويقال : ابن أبي
أرطاة. ( المؤلف
الصفحه ٣٥ : بالمدينة أيّاماً ثم قال لهم : إنّي قد عفوت عنكم وإن لم تكونوا لذلك بأهل ، ما قومٌ قُتِل إمامهم بين ظهرانيهم
الصفحه ٣٨ : ورجع إلى قومه فقال لهم : أنعى قتلانا ، شيوخاً
وشبّاناً.
قال إبراهيم : وهذه
الأبيات المشهورة لعبد
الصفحه ٥٦ : ـ عمرو بن الحمق ـ الذي أخلقت وأبلت وجهه العبادة (١) محكومٌ عليه عند القوم وغيرهم بالعدالة
وكون أقواله
الصفحه ٦٢ : عديّ : كيف آتيك برجل قد قتله القوم ؟ قال : جئني حتى إن قد قتلوه. فاعتلَّ له وقال : لا أدري أين هو
ولا