الصفحه ٨٦ : الله الحميم والغسّاق.
قال له محمد : يابن
اليهوديّة النسّاجة ليس ذلك إليك وإلى من ذكرت إنّما ذلك إلى
الصفحه ٦٣ :
إلى
الجبلين ومات بهما قبل موت زياد.
الشهادة المزوّرة على حُجر :
جمع زياد من أصحاب
حُجر بن
الصفحه ١٥٠ : ، أو أنّه غادر القبر إلى جهة لا تُعرف ، وترك فيه أنواره ؟ أنا لا
أدري ، وهل في مُنّة (٢) الراوي أو
الصفحه ٢٨ : عليهالسلام من الأعراب ، وأرسل ثلاثة آلاف رجل معه
فسار الناس وأخذ الأموال ، ومضى إلى الثعلبيّة وقتل وأغار على
الصفحه ٣٦ : عثمان أميراً لمّا خرج قثم بن العبّاس عنها ، وخرج إلى بُسر قومٌ
من قريش فتلقّوه فشتمهم ثم قال : أما والله
الصفحه ١٤ : البيت الهاشمي ، ودرء العار عنهم ، إلى نتائج مهمّة ، كلّ منها كان يلزم الإمام عليهالسلام بالصلح على كلّ
الصفحه ١٠٣ :
الله الجنّة ، فقال له معاوية : سألتك بالله يا أبا عبد الله من شيعة آل محمد ؟ فقال : الذين لا
يشتمون
الصفحه ٦٤ : إلى معاوية وبعثه إليه بيد وائل بن
حجر وفي الكتاب : بلغني أنَّ زياداً كتب شهادتي ، وأنَّ شهادتي على
الصفحه ١٩٠ : خضرته. وروي : أنَّ الدنيا كلّها خطوةٌ للوليِّ. وحكي : أنَّ وليّاً من أولياء الله تعالى احتاج
إلى النار
الصفحه ٣٠ : اليمن : إنَّ خيلاً مبعوثة من عند معاوية تقتل الناس ، تقتل من أبى أن يقرّ بالحكومة. ثم مضى بُسر إلى
الصفحه ٦٦ : معاوية إلى زياد : أمّا بعد : فقد فهمت ما اقتصصت به من أمر حُجر وأصحابه وشهادة من قِبلك عليهم فنظرت في ذلك
الصفحه ٦٥ :
الشرطة
حتى أخرجهم من الكوفة ، فلمّا انتهوا إلى جبّانة عرزَم نظر قبيصة بن ضبيعة العبسي إلى داره
الصفحه ١٦٢ :
الرجل
فذهب به إلى خراسان إلى أهله فقالوا له : أنت مجنونٌ لولا أنّك ضيّعت مالك لذهب بك إلى الدار
الصفحه ١٦١ : لا أُخبر عنه ما دام حيّاً ، قال
: فغمز برجله على حِراء ، فنبع الماء فشربت حتى رويت ، وحملت معي من
الصفحه ٨٢ :
الشام
: إنَّ عليّاً وجّه الأشتر إلى مصر فادعوا الله أن يكفيكموه. فكانوا كلَّ يوم يدعون الله على