الصفحه ٥٢٥ : مرّة ............................. ٢٢١
٧١ ـ قدم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على رقبة عبد القادر
الصفحه ١٠٦ :
منه
لسوء حفظه. وقال ابن حبّان (١) : كان من الحفّاظ المتقنين في حديثهم
فلمّا كبر تغيّر حفظه ، فما
الصفحه ٤٨٦ :
___________________________________
(١) الوجرة : الحفرة
تُجعل للوحوش فيها مناجل فإذا مرّت بها عرقبتها.
(٢) العنم : نبات
يتخذّ من أزهاره الحمرا
الصفحه ٣٦٨ : النبيَّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في منامه قوله :
وليلةٍ كان بها طالعي
في ذروة السعدِ
الصفحه ١١٤ : انتبهت من نومي ، مدرجاً لم يضبطه ابن أبي
مريم. والله أعلم.
قال الأميني : أنا حائرٌ سادرٌ بين رسالة هذا
الصفحه ٢٦٩ : ءٌ على الإسلامِ منه خمولُ
وخطبٌ جليلٌ جلَّ في الأرض وقعُهُ
عظيمٌ على أهلِ السما
الصفحه ٩ : نَبيِّكَ نَبِيِّ الرَحمةِ وعترتِه الطاهِرَة المُطَهَّرةِ
صَلواتُكَ عَليهِم أجمعين أموتُ وأحيى ، وما توفيقي
الصفحه ٣٩ : وقتّلهم قتلاً ذريعاً ، ثم رجع إلى صنعاء فقتل بها مائة
شيخ من أبناء فارس لأنّ ابني عبيد الله بن العبّاس
الصفحه ١٧٠ : ويتعلّم منه أحكام الشريعة إلى خمس سنين ، فلمّا توفّي أبو حنيفة ناجى الخضر ربّه قال : إلٰهي إن كان لي عندك
الصفحه ٤٠ : الأحداث ، قال : كتب معاوية نسخة واحدة إلى عمّاله بعد عام الجماعة : أن برئت الذمّة ممّن روى شيئاً ] (٢)
من
الصفحه ٦٢ : ء. قال : إنّي لم آتك إلّا على الأمان. قال : فانطلقوا
به إلى السجن ، وقُتل مع من قُتل من أصحاب حُجر.
عبد
الصفحه ٨١ : ، واعتزم
بالشدّة حين لا يغني عنك إلّا الشدّة ». فخرج الأشتر من عند عليّ فأتى رحله فتهيّأ
للخروج إلى مصر
الصفحه ٢٢٢ : مع إمعان وتبصّر في شأن هذا العارف ، معلّم طوائف من رجال الغيب والجانّ الذين اتّخذوه الطريق إلى الله
الصفحه ٥٤ : حتى خرجوا من أبواب كندة.
مضى حُجر وأبو
العمرطة إلى دار حُجر واجتمع إليهما ناسٌ كثيرٌ ولم يأته من
الصفحه ٢١٢ : . وذكر أنَّ رجلاً اشترى لحماً فرأى نفسه تستحيي
من حمله إلى بيته فعلّقه في عنقه ومشى ، وهذا في غاية القبح