الصفحه ١٨٤ : : مثل
هذا يحتاج إلى سؤال في إيمانه بالله ورسوله ؟ تنحّيا عنه ، فتنحّيا عنّي.
قال الأميني : ألا من
الصفحه ٤٦٦ : إمامته بحجج قويّة ، ويتخلّص إلى رثاء الإمام السبط الشهيد صلوات الله عليه. وله من قصيدة يمدح بها أمير
الصفحه ٥٠٤ : أن لا إلٰه
سوى اللهِ الذي خلقَ الأناما
وأنَّ محمداً للناسِ منه
الصفحه ٨٨ : من الشام وكان عينه بها ، وحدّثه أنَّه
لم يخرج من الشام حتى قدمت البشراء من قبل عمرو بن العاص تترى
الصفحه ١٠١ :
قال الأميني : لو كان لهذه الرواية اعتبارٌ ولو قليلاً عند البخاري لأخرجه
في صحيحه ، ولم يجعل باب
الصفحه ٥٧ :
الأفاعيل
على من يوالي علياً صلوات الله عليه ، فهي مُنكمشة عمّن يعاديه ويقدمهم ابن آكلة الأكباد
الصفحه ٧٠ : عبد الله الكندي ، عتبة بن الأخنس السعدي ، سعد بن نمران الهمداني.
أخذنا ما في هذا
الفصل (١) من
الصفحه ٢٥٢ :
القارئ
الغالي من القالي ، وما دعمته البرهنة الصحيحة الصادقة ، ممّا أثبتته التافهات ونسجته يد
الصفحه ٤٣ : من الدعيّ ومن كتابه القارص إلى الإمام السبط الحسن الزكي عليهالسلام قد شفع إليه في رجل من شيعته. قال
الصفحه ٣٣٠ : بكثير من أهل الفضل ، ثم عاد وقطن بأرض العجم. إلى أن قال : وصل إلى أصفهان ، فوصل خبره إلى سلطانها شاه
الصفحه ١٢٢ : كما زعموه في النبيّ الأقدس ومؤوّلة بمدائح ورحمات وقرب ؟! فهي إلى جلالة أُولئك القوم وقداستهم أدلُّ من
الصفحه ١٨٥ : ؟ فما قدرا أن يقولا شيئاً فرجعا.
نظراً إلى هذه
المزعمة يجب أن يكون أبو العلاء أشجع من عمر الذي خاف
الصفحه ٤٧٢ : ربَّه ويهلّلُ
متقلّب في الساجدين وكان من
صلبٍ إلى صلبٍ طهورٍ يُنقلُ
الصفحه ٤٠٢ :
لفتى تحيّتُهُ لعظمِ جلالِهِ
من زائريه الصمتُ والإطراقُ
صنوَ النبيّ وصهره يا
الصفحه ٢١٤ :
ونسبة
كلّ ذلك إلى نبيِّ القداسة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقال (١)
بعد سرد جملة من